حارس المرمى الكفء هو نصف فريق الكرة، وهو الصداد للكرات، كما أنه المزواد فريقه بالكرة حين مهاجمة الخصم، والحفيظ على إيقاع المباراة. إن الإعداد البدنى لحارس المرمى، يتم من خلال التمرينات البدنية، ومبادئ الجمباز الأرضى، والحركــات الأكروباتيـة، وتدريبات القـوة: قــوة الوثـب والرمـى، وضـرب الكرة. أما التدريبات الفنية الخططية، فإنه يمكن أن تؤدى فرديًّا أو جماعيًّا، وترتبط دائمًا بتدريبات اللياقة البدنية.
وحارس المرمى لا يتم تدريبه على اللعب المشابه للمباريات الحقيقية، بحيث تشكل مجموعة دفاع قليلة تحت ضغط وتأثير هجوم كبير، وكذلك التدريب بأكثر من كرة، وبحيث يكون تدريب حارس المرمى داخل المرمى؛ حتى يتعود ذلك، ويستطيع أن يقدر بدقة أبعاد المرمى وزواياه. فالتدريب قوة نافعة للحارس، وعون له على الفوز، والتدريب المستمر قوة معطاءة الحارس المهارة والمرونة والتفوق.
( أ ) أسماء المبالغة العاملة عمل فعلها، موضحًا السبب.
( ب ) هات اسمين للمبالغة من كل فعل من الأفعال التالية: علم - صدق - أدرك.
بحيث يكون كل اسم للمبالغة عاملاً عمل فعله.
( جـ ) أعرب قول القائل: (إنَّ الله سَميع دعاء من دعاه).
الإجابة
( أ ) أسماء المبالغة العاملة:
- الصداد: (السبب: فيها أل).
- الحفيظ: (فيها أل).
- معطاءة: السبب: معتمدة على موصوف.
( ب )
* الفعل: علم.
- صيغة المبالغة الأؤلى: علام.
- الجملة: الله سبحانه علام الغيب.
- صيغة المبالغة الثانية: عليم.
- الجملة: الله عليم أحوال عباده.
* الفعل: صدق.
- صيغة المبالغة الأؤلى: صدوق.
- الجملة: المؤمن صدوق القول.
- صيغة المبالغة الثانية: مصداق.
- الجملة: العربى مصداق الوعد.
* الفعل: أدرك.
- صيغة المبالغة الأؤلى: دراك.
- الجملة: الفارس دراك الركب.
- صيغة المبالغة الثانية: مدراك.
- الجملة: التسابق مدراك الأمل.
( جـ )
- إن: حرف ناسخ ينصب المبتدأ ويرفع الخبر.
- الله: اسم إن منصوب بالفتحة.
- سميع: خبر إن مرفوع بالضمة، وفاعله ضمير مستتر لصيغة المبالغة.
- دعاء: مفعول به منصوب بالفتحة.
- من: اسم موصول مبنى فى محل جر، مضاف إلى دعاء.
- دعاه: دعاء: فعل ماض، والفاعل ضمير مستتر، والجملة لا محل لها من الإعراب صلة الموصول «من»، الهاء: مفعول به مبنى فى محل نصب.
الصفات الشخصية للاعبين لها دور مهم فى أداء الفريق. وهذه الصفات كثيرة أهمها: التصميم والمثابرة والمبادأة، والإحساس بالمسئولية، والعمل الدائم بهدف الانتصار، والاستعداد لمساعدة أحد اللاعبين، والعزيمة بتركيز اللاعب على تنفيذ الواجبات، وهذه الصفات كلها هى الفيصل فى تحديد نتائج المباريات، والتدريب الجاد منصرف إليها.
إن الترابط والتعاون بين اللاعبين هو القاعدة لتقدم الفريق، فالعمل الجماعى والتفكير الجماعى أساس نجاح الفريق، كما أن اللاعب المتميز لا يصل إلى مستوى الأداء المنشود إلا إذا ربط بين موهبته الحركية وصفاته الشخصية،وذلك فى إطار من التعاون والعمل الجماعى للفريق. والآن أمعروفة قيمة الصفات الشخصية فى تحقيق الفوز؟ فما مضيع الفوز إذا تحصن بتلك الصفات.
١ - هات أسماء المفعولين من الأفعال الآتية بحيث تكون عامـلة فى جمل من عندك: يلوم - أعاد - استفاد - يلتقى.
٢ - كون جملتين بحيث يكون اسم المفعول (المصون) عاملاً عمل فعله لسببين مختلفين.
٣ - اضبط بالشكل الجمل الآتية:
( أ ) أمسموع صوت الحق فى عالم فقد ضميره؟
( ب ) ما مضيع حقوق يطالب بها أهلها؟
( جـ ) العمل الجاد منصرف إليه.
الإجابة
١-
* الفعل: ملوم
- اسم المفعول منه فى جملة: أملوم الغائب؟
* الفعل: أعاد
- اسم المفعول منه فى جملة: ما ميعاد التسجيل؟
* الفعل: استفاد
- اسم المفعول منه فى جملة: أمستفادة المواعظ؟
* الفعل: يلتقى
- اسم المفعول منه فى جملة: البطل ملتقى به فى الشدائد.
٢ -
* الجملة الأولى: الصديق مصونة أسراره.
* الجملة الثانية: ما مصونة حقوق المستهترين.
٣ -
( أ ) أَمَسْمُوعٌ صَوْتُ الحَقِّ فِى عَالَمٍ فَقَدَ ضَمِيرَهُ.
( ب ) مَا مُضَيّعةٌ حُقُوقٌ يُطَالِبُ بِهَا أَهْلُهَا.
( جـ ) العَمَلُ الجَادُّ مُنْصَرَفٌ إِلَيْهِ.
وحارس المرمى لا يتم تدريبه على اللعب المشابه للمباريات الحقيقية، بحيث تشكل مجموعة دفاع قليلة تحت ضغط وتأثير هجوم كبير، وكذلك التدريب بأكثر من كرة، وبحيث يكون تدريب حارس المرمى داخل المرمى؛ حتى يتعود ذلك، ويستطيع أن يقدر بدقة أبعاد المرمى وزواياه. فالتدريب قوة نافعة للحارس، وعون له على الفوز، والتدريب المستمر قوة معطاءة الحارس المهارة والمرونة والتفوق.
( أ ) أسماء المبالغة العاملة عمل فعلها، موضحًا السبب.
( ب ) هات اسمين للمبالغة من كل فعل من الأفعال التالية: علم - صدق - أدرك.
بحيث يكون كل اسم للمبالغة عاملاً عمل فعله.
( جـ ) أعرب قول القائل: (إنَّ الله سَميع دعاء من دعاه).
الإجابة
( أ ) أسماء المبالغة العاملة:
- الصداد: (السبب: فيها أل).
- الحفيظ: (فيها أل).
- معطاءة: السبب: معتمدة على موصوف.
( ب )
* الفعل: علم.
- صيغة المبالغة الأؤلى: علام.
- الجملة: الله سبحانه علام الغيب.
- صيغة المبالغة الثانية: عليم.
- الجملة: الله عليم أحوال عباده.
* الفعل: صدق.
- صيغة المبالغة الأؤلى: صدوق.
- الجملة: المؤمن صدوق القول.
- صيغة المبالغة الثانية: مصداق.
- الجملة: العربى مصداق الوعد.
* الفعل: أدرك.
- صيغة المبالغة الأؤلى: دراك.
- الجملة: الفارس دراك الركب.
- صيغة المبالغة الثانية: مدراك.
- الجملة: التسابق مدراك الأمل.
( جـ )
- إن: حرف ناسخ ينصب المبتدأ ويرفع الخبر.
- الله: اسم إن منصوب بالفتحة.
- سميع: خبر إن مرفوع بالضمة، وفاعله ضمير مستتر لصيغة المبالغة.
- دعاء: مفعول به منصوب بالفتحة.
- من: اسم موصول مبنى فى محل جر، مضاف إلى دعاء.
- دعاه: دعاء: فعل ماض، والفاعل ضمير مستتر، والجملة لا محل لها من الإعراب صلة الموصول «من»، الهاء: مفعول به مبنى فى محل نصب.
الصفات الشخصية للاعبين لها دور مهم فى أداء الفريق. وهذه الصفات كثيرة أهمها: التصميم والمثابرة والمبادأة، والإحساس بالمسئولية، والعمل الدائم بهدف الانتصار، والاستعداد لمساعدة أحد اللاعبين، والعزيمة بتركيز اللاعب على تنفيذ الواجبات، وهذه الصفات كلها هى الفيصل فى تحديد نتائج المباريات، والتدريب الجاد منصرف إليها.
إن الترابط والتعاون بين اللاعبين هو القاعدة لتقدم الفريق، فالعمل الجماعى والتفكير الجماعى أساس نجاح الفريق، كما أن اللاعب المتميز لا يصل إلى مستوى الأداء المنشود إلا إذا ربط بين موهبته الحركية وصفاته الشخصية،وذلك فى إطار من التعاون والعمل الجماعى للفريق. والآن أمعروفة قيمة الصفات الشخصية فى تحقيق الفوز؟ فما مضيع الفوز إذا تحصن بتلك الصفات.
١ - هات أسماء المفعولين من الأفعال الآتية بحيث تكون عامـلة فى جمل من عندك: يلوم - أعاد - استفاد - يلتقى.
٢ - كون جملتين بحيث يكون اسم المفعول (المصون) عاملاً عمل فعله لسببين مختلفين.
٣ - اضبط بالشكل الجمل الآتية:
( أ ) أمسموع صوت الحق فى عالم فقد ضميره؟
( ب ) ما مضيع حقوق يطالب بها أهلها؟
( جـ ) العمل الجاد منصرف إليه.
الإجابة
١-
* الفعل: ملوم
- اسم المفعول منه فى جملة: أملوم الغائب؟
* الفعل: أعاد
- اسم المفعول منه فى جملة: ما ميعاد التسجيل؟
* الفعل: استفاد
- اسم المفعول منه فى جملة: أمستفادة المواعظ؟
* الفعل: يلتقى
- اسم المفعول منه فى جملة: البطل ملتقى به فى الشدائد.
٢ -
* الجملة الأولى: الصديق مصونة أسراره.
* الجملة الثانية: ما مصونة حقوق المستهترين.
٣ -
( أ ) أَمَسْمُوعٌ صَوْتُ الحَقِّ فِى عَالَمٍ فَقَدَ ضَمِيرَهُ.
( ب ) مَا مُضَيّعةٌ حُقُوقٌ يُطَالِبُ بِهَا أَهْلُهَا.
( جـ ) العَمَلُ الجَادُّ مُنْصَرَفٌ إِلَيْهِ.
احمد بن ماجدالسبت 06 ديسمبر 2014, 8:39 pm