الحضور بالمدارس سيكون نظاميًا وبحضور كامل للطلاب بالمدارس على مدار العام الدراسي..
وجهت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، المدارس بتقليل الكثافة الطلابية داخل الفصول استعدادا للعام الدراسى الجديد، من خلال استغلال الفراغات وتطبيق نظام الفترتين إذا تطلب الأمر، لتحقيق التباعد الاجتماعى بين الطلاب.
قال مصدر مسؤول في وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، إنّ الوزارة منعت تقسيم أيام الأسبوع بين الطلاب في المدارس خلال العام الدراسي الجديد 2021، مهما بلغت الكثافة داخل الفصول، أو تقليل أيام الحضور بالمدارس، مؤكدا أنّ الحضور يومي وإلزامي مع الحفاظ على اتخاذ الإجراءات الاحترازية المشددة لمواجهة فيروس كورونا في المؤسسات التعليمية، للحفاظ على صحة الطلاب، طبقا للخطة الوقائية التي وضعتها وزارة الصحة للعام الجديد.
تقسيم الأسبوع بين الطلاب ليس من صلاحيات مديري المديريات
وأضاف أنّ خيار تقسيم الأسبوع بين الطلاب ليس من صلاحيات مديري المديريات التعليمية، وأنّ هناك تعليمات للمديريات بوضع حلول مرنة ومتفاوتة لتقليل الكثافة بالمدارس، بينها تقسيم حضور الطلاب إلى فترتين في الفصول ذات الكثافات عالية بعد موافقة مدير المديرية ووفقًا لظروف كل محافظة، واستغلال الفراغات الموجودة بالمدرسة.
وأضاف أنّ خيار تقسيم الأسبوع بين الطلاب ليس من صلاحيات مديري المديريات التعليمية، وأنّ هناك تعليمات للمديريات بوضع حلول مرنة ومتفاوتة لتقليل الكثافة بالمدارس، بينها تقسيم حضور الطلاب إلى فترتين في الفصول ذات الكثافات عالية بعد موافقة مدير المديرية ووفقًا لظروف كل محافظة، واستغلال الفراغات الموجودة بالمدرسة.
تقسيم اليوم الدراسي بين الطلاب
لجأت وزارة التربية والتعليم، إلى تقسيم اليوم الدراسي بين الطلاب للحد من الكثافات الطلابية كأخر حل للحد من الكثفات الطلابية بالمدارس، ولأول مرة تمنح المدارس والمديريات التعليمية في المحافظات صلاحية تقسيم اليوم إلى فترتين دون أن يكون القرار مركزيا من الوزارة.
ويعني تقسيم اليوم الدراسي، أن الطلاب سوف يدرسون صباحا ومساء، وسوف تكون هناك فترة قصيرة لا تتجاوز نص الساعة بين طلاب الفترة الصباحية والمسائية، حتى لا يحدث تكدس بين الطلاب عند الدخول والخروج من المدرسة.
وكشفت مصادر بوزارة التربية والتعليم أن تقسيم اليوم الدراسي آخر الحلول التي وضعتها الوزارة للحد من الكثافات الطلابية بالمدارس، على أن يكون لمديري المدارس صلاحية وضع الجداول وتوزيع الطلاب على الفصول بالطريقة التي تناسب كل مدرسة على حدة.
ولفتت المصادر إلى أن تقسيم اليوم الدراسي، إلى فترتين له شروط، أهمها ألا يؤثر ذلك على الخريطة التي حددتها الوزارة للانتهاء من كل منهج دراسي للمواد، حتى لو تم تقليص زمن الحصة الدراسية، كي يتم الانتهاء من الفترتين الدراسيتين مبكرا، وعدم بقاء الطلاب في المدارس حتى ساعة متأخرة.
لجأت وزارة التربية والتعليم، إلى تقسيم اليوم الدراسي بين الطلاب للحد من الكثافات الطلابية كأخر حل للحد من الكثفات الطلابية بالمدارس، ولأول مرة تمنح المدارس والمديريات التعليمية في المحافظات صلاحية تقسيم اليوم إلى فترتين دون أن يكون القرار مركزيا من الوزارة.
ويعني تقسيم اليوم الدراسي، أن الطلاب سوف يدرسون صباحا ومساء، وسوف تكون هناك فترة قصيرة لا تتجاوز نص الساعة بين طلاب الفترة الصباحية والمسائية، حتى لا يحدث تكدس بين الطلاب عند الدخول والخروج من المدرسة.
وكشفت مصادر بوزارة التربية والتعليم أن تقسيم اليوم الدراسي آخر الحلول التي وضعتها الوزارة للحد من الكثافات الطلابية بالمدارس، على أن يكون لمديري المدارس صلاحية وضع الجداول وتوزيع الطلاب على الفصول بالطريقة التي تناسب كل مدرسة على حدة.
ولفتت المصادر إلى أن تقسيم اليوم الدراسي، إلى فترتين له شروط، أهمها ألا يؤثر ذلك على الخريطة التي حددتها الوزارة للانتهاء من كل منهج دراسي للمواد، حتى لو تم تقليص زمن الحصة الدراسية، كي يتم الانتهاء من الفترتين الدراسيتين مبكرا، وعدم بقاء الطلاب في المدارس حتى ساعة متأخرة.
توفير معلمين للفترة الصباحية والمسائية
وقالت المصادر، إن تقسيم اليوم الدراسي يشترط أيضا أن يتم الانتهاء من المناهج قبل حلول مواعيد الامتحانات الشهرية ونصف العام، مع توفير معلمين للفترة الصباحية والمسائية، ولو أمكن زيادة الحصص لكل معلم، خاصة في الصفوف الأولى، حتى لا ينعكس التقسيم سلبا على عدم وجود معلمين في الصفوف الصباحية والمسائية.
واستبعدت المصادر أن يتم تقسيم الأسبوع إلى أيام مخصصة لصفوف بعينها، مهما بلغت الكثافة، حيث تم السماح لمديري المدارس بأن يستعينوا بالغرف الموجودة في المدارس لاستيعاب الطلاب، مع جلوس الطلاب في الفصول والقاعات الدراسية بطريقة تمنع الاحتكاك بينهم، وتقليص زمن طوابير الصباح والمساء، لاستغلال الوقت المستقطع من زمن الطابور في الشرح.
وقالت المصادر، إن تقسيم اليوم الدراسي يشترط أيضا أن يتم الانتهاء من المناهج قبل حلول مواعيد الامتحانات الشهرية ونصف العام، مع توفير معلمين للفترة الصباحية والمسائية، ولو أمكن زيادة الحصص لكل معلم، خاصة في الصفوف الأولى، حتى لا ينعكس التقسيم سلبا على عدم وجود معلمين في الصفوف الصباحية والمسائية.
واستبعدت المصادر أن يتم تقسيم الأسبوع إلى أيام مخصصة لصفوف بعينها، مهما بلغت الكثافة، حيث تم السماح لمديري المدارس بأن يستعينوا بالغرف الموجودة في المدارس لاستيعاب الطلاب، مع جلوس الطلاب في الفصول والقاعات الدراسية بطريقة تمنع الاحتكاك بينهم، وتقليص زمن طوابير الصباح والمساء، لاستغلال الوقت المستقطع من زمن الطابور في الشرح.
10 قرارات للتعليم استعدادا للعام الدراسي الجديد
- - توزيع أجهزة كواشف حرارية على مديريات التربية والتعليم والتعليم الفني في مختلف المحافظات.
- - توزيع جهازين لكل مدرسة والتأكيد على جاهزية وصلاحية الكواشف للتشغيل.
- - عزل الطالب المخالط لحالة كورونا مؤكدة في المنزل لمدة أسبوعين.
- - تشكيل لجنة على مستوى المديرية والإدارة والمدرسة لنشر الوعي بالإجراءات الاحترازية.
- - توفير الموارد اللازمة والمناسبة لتطهير الأسطح ودورات المياه بالكلور السائل بالتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني.
- - تطعيم جميع العاملين بقطاع التربية والتعليم قبل بدء العام الدراسي الجديد.
- - تطعيم طلاب الثانوية العامة والدبلومات الفنية.
- - حصر الغياب بين الطلاب والمدرسين وأطقم العمل المعاون بشكل يومي وتحديد الغياب لأسباب صحية، ويتم إبلاغ الإدارة التعليمية بنسب الغياب.
- - إبلاغ الإدارة الصحية بأرقام هواتف المتغيبين لأسباب مرضية وعناوينهم، وتتولى الإدارة الصحية تقصي حالاتهم.
