تدريب طلاب مصريين لتوظيفهم في أوروبا.. قال الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم، إن التعليم الفني أصبح أكثر تقدما من أي وقت مضى.
وأضاف أن هناك نجاحات كثيرة تستحق التركيز عليها مثل نجاحات التعليم الفني، وليس الثانوية العامة فقط. وهناك ثورة حقيقية في التعليم الفني.
ووجه الشكر لمؤسسة شباب القادة، على سعيها لتخريج كوادر شبابية وتعريف الطلاب والطالبات بريادة الأعمال وتدريبهم ليكونوا فاعلين في المستقبل.
وأضاف أن هناك نجاحات كثيرة تستحق التركيز عليها مثل نجاحات التعليم الفني، وليس الثانوية العامة فقط. وهناك ثورة حقيقية في التعليم الفني.
ووجه الشكر لمؤسسة شباب القادة، على سعيها لتخريج كوادر شبابية وتعريف الطلاب والطالبات بريادة الأعمال وتدريبهم ليكونوا فاعلين في المستقبل.
وقال إن التعليم الفني لا يأخذ حقه إعلاميا، وهناك منظومة جديدة للطلاب المدارس الفنية، وأصبح لدينا أكثر من ٣٠ مدرسة تكنولوجية، وهناك طفرة هائلة في المدارس الفنية وعدد المتقدمين للمدارس التكنولوجية سنويا أكبر من قدراتنا، ونهدف لفتح ١٠٠ مدرسة تكنولوجية جديدة.
أوضح أن الوزارة تقوم بتدريب طلاب مدارس التعليم الفني سيتدرب للعمل خارج مصر في ألمانيا وفنلندا بعد التدريب على اللغات وريادة الأعمال، وسوف يزور قيادات التعليم الفني لفنلندا قريبا، للاستفادة من تجاربهم، وسيكون هناك منهج جديد عن وظائف المستقبل.
وقال إن الوزارة ستبذل مجهودات مضاعفة، على أن يتم عرض نجاحات طالبات مؤسسة شباب القادة خلال مؤتمر شباب العالم أمام الرئيس عبدالفتاح السيسي قريبا.
وتستضيف وزارة التربية والتعليم، اليوم، المسابقة النهائية لبرنامج "هي تقود"، للسنة الثانية، والتي تطلقها مؤسسة شباب القادة.
ويشارك في حضور المسابقة، الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم، والسفيرة نبيلة مكرم وزيرة الهجرة وشئون المصريين بالخارج، والدكتورة مايا مرسي رئيس المجلس القومي للمرأة، النائبة سها السعيد عضوة مجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، والدكتور عمرو عثمان مساعد وزيرة التضامن الاجتماعي ومدير صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي.
كما يشارك وفد من تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، والنائب أحمد فتحي عضو مجلس النواب والمدير التنفيذي لمؤسسة شباب القادة.
وبرنامج "هي تقود"، الأول من نوعه في مصر، حيث يدعم طالبات التعليم الفني من خلال تطوير مهاراتهن وأفكارهن وتحويلها لمصادر دخل ثابتة، عن طريق تدريبات حديثة مصممة لتنمية مهاراتهن الشخصية والعملية وتكوين حلقة وصل بين الطالبات والقطاعين الحكومي والخاص والإعلام، ودعم وتسليط الضوء على مشروعاتهن.
اقرأ ايضا: