اكدت أسماء إبراهيم عبد السميع غريب 19
سنة الحاصلة على المركز الأول على مستوى الجمهورية فى الثانوية التجارى
الخمس سنوات أنها تزوجت منذ 3 أيام " الخميس الماضى " وفرحتها أصبحت
فرحتين بعد علمها بحصولها على المركز الأول على مستوى الجمهورية.
وأوضحت أنها كانت تعتمد على الكتاب المدرسى فى المذاكرة وأن خطوبتها التى
استمرت 3 سنوات لابن عمها لم تشغلها عن مذاكرتها بل كانت دافعًا لها
للمذاكرة والتحصيل أكثر موكدة أن والدها الذى يعمل موظفًا بالشباب والرياضة
ووالدتها التى تعمل موظفة فى مديرية الصحة وفرا لها المناخ المناسب
لتحصيل الدروس وكانا دائمى التشجيع لها على المذاكرة حيث إنها لها 4
شقيقات وهى البنت الثانية لوالديها.
وأكدت أسماء أنها كانت تتوقع حصولها على المركز الأول لأنها كانت تجتهد فى
دراستها حيث كانت تستذكر دروسها لأكثر من 5 ساعات يوميا وكانت حريصة على
الذهاب للمدرسة والمجموعات الدراسية بدلا من الدروس الخصوصية والكتب
الخارجية وكانت تعتمد على الكتاب المدرسى فى الاستذكار.
وكشفت أسماء عن وجود معادلة خطأ فى كتاب اقتصاديات العمل وجاءت فى
الامتحان وأنها اضطرت إلى حلها خطأ كما وردت فى الكتاب المدرسى لنصيحة
المدرسين لها بالحل خطأ كما فى الكتاب المدرسى مؤكدة أن الكتب المدرسية
تحتاج إلى مراجعة من خبراء التربية والتعليم حتى تتواكب مع الطلاب وتجذبهم
أكثر للاعتماد عليها.
ويقول زوجها خميس غريب (25 سنة) حداد حاصل على دبلوم صنايع أن أسماء لن
تستطيع استكمال مشوار تعليمها وستكتفى بذلك حتى تتفرغ لرعاية منزلها
وأولادها فى المستقبل مؤكدا أنه لم يكن عائقا أمامها بل كان دافعا لها حتى
حصلت على المركز الأول الذى كانت تسعى دائما إليه.
سنة الحاصلة على المركز الأول على مستوى الجمهورية فى الثانوية التجارى
الخمس سنوات أنها تزوجت منذ 3 أيام " الخميس الماضى " وفرحتها أصبحت
فرحتين بعد علمها بحصولها على المركز الأول على مستوى الجمهورية.
وأوضحت أنها كانت تعتمد على الكتاب المدرسى فى المذاكرة وأن خطوبتها التى
استمرت 3 سنوات لابن عمها لم تشغلها عن مذاكرتها بل كانت دافعًا لها
للمذاكرة والتحصيل أكثر موكدة أن والدها الذى يعمل موظفًا بالشباب والرياضة
ووالدتها التى تعمل موظفة فى مديرية الصحة وفرا لها المناخ المناسب
لتحصيل الدروس وكانا دائمى التشجيع لها على المذاكرة حيث إنها لها 4
شقيقات وهى البنت الثانية لوالديها.
وأكدت أسماء أنها كانت تتوقع حصولها على المركز الأول لأنها كانت تجتهد فى
دراستها حيث كانت تستذكر دروسها لأكثر من 5 ساعات يوميا وكانت حريصة على
الذهاب للمدرسة والمجموعات الدراسية بدلا من الدروس الخصوصية والكتب
الخارجية وكانت تعتمد على الكتاب المدرسى فى الاستذكار.
وكشفت أسماء عن وجود معادلة خطأ فى كتاب اقتصاديات العمل وجاءت فى
الامتحان وأنها اضطرت إلى حلها خطأ كما وردت فى الكتاب المدرسى لنصيحة
المدرسين لها بالحل خطأ كما فى الكتاب المدرسى مؤكدة أن الكتب المدرسية
تحتاج إلى مراجعة من خبراء التربية والتعليم حتى تتواكب مع الطلاب وتجذبهم
أكثر للاعتماد عليها.
ويقول زوجها خميس غريب (25 سنة) حداد حاصل على دبلوم صنايع أن أسماء لن
تستطيع استكمال مشوار تعليمها وستكتفى بذلك حتى تتفرغ لرعاية منزلها
وأولادها فى المستقبل مؤكدا أنه لم يكن عائقا أمامها بل كان دافعا لها حتى
حصلت على المركز الأول الذى كانت تسعى دائما إليه.
