التابلت يستخدمه الطلاب لفتح المواقع الإباحية..ومفيش أحاديث نبوية فى المناهج
قال النائب عن حزب النور أحمد حمدي خطاب، إن هناك مشكلات كبرى في منظومة التعليم، ليبدي اعتراضه على أن منهج الصف الرابع الابتدائي يخلو من الأحاديث النبوية، وهو أمر مستغرب بالنسبة إليه، وأن نظام الثانوي والتابلت به مشكلات عديدة، وأن الدولة المصرية قد تكبدت أموالا طائلة لتلك البنود، ولكن بلا أي أثر لهم حتى الآن.
وواصل النائب، أن الأدوات الذكية التي وفرتها الوزارة دون تخطيط جيد لكيفية استخدامها، أمثال التابلت والسبورة الذكية، يتسخدمها الطلاب لفتح المواقع الإباحية، وليس لتطوير المنظومة التعليمية.
وكان قد ذكر قبلها النائب عن حزب النور أيضا أحمد خليل خير الله، ممثل الهيئة البرلمانية للحزب السلفي: "وقفنا مع الوزير وقلنا نجاحك من نجاح مصر لأنه مشروع قومي، الا يشعر أن المريض يئن وأن الاهالي تشكو، سنة رابعة مافيش مؤشرات، الكيماوي وقع شعر المريض الأهالي تئن بصورة كاملة".
كما لفت إلى مشكلات امتحانات الثانوية العامة والحاجة لتدريب الطلاب على الامتحانات، وقال العلاج بالصدمة يحول الممكن لمستحيل"، واستطرد مخاطبًا الوزير "الوزير صنع البدلة قبل أن يصنع قماش البدلة، نريد أولويات وتدرج في التعامل وإلا أصبحت الوزارة وزارة كرفتات نريد تدرج حقيقي في التعامل المواطن"، واستطرد "المعلمين غير مؤمنين بمشروعك".
قال النائب عن حزب النور أحمد حمدي خطاب، إن هناك مشكلات كبرى في منظومة التعليم، ليبدي اعتراضه على أن منهج الصف الرابع الابتدائي يخلو من الأحاديث النبوية، وهو أمر مستغرب بالنسبة إليه، وأن نظام الثانوي والتابلت به مشكلات عديدة، وأن الدولة المصرية قد تكبدت أموالا طائلة لتلك البنود، ولكن بلا أي أثر لهم حتى الآن.
وواصل النائب، أن الأدوات الذكية التي وفرتها الوزارة دون تخطيط جيد لكيفية استخدامها، أمثال التابلت والسبورة الذكية، يتسخدمها الطلاب لفتح المواقع الإباحية، وليس لتطوير المنظومة التعليمية.
وكان قد ذكر قبلها النائب عن حزب النور أيضا أحمد خليل خير الله، ممثل الهيئة البرلمانية للحزب السلفي: "وقفنا مع الوزير وقلنا نجاحك من نجاح مصر لأنه مشروع قومي، الا يشعر أن المريض يئن وأن الاهالي تشكو، سنة رابعة مافيش مؤشرات، الكيماوي وقع شعر المريض الأهالي تئن بصورة كاملة".
كما لفت إلى مشكلات امتحانات الثانوية العامة والحاجة لتدريب الطلاب على الامتحانات، وقال العلاج بالصدمة يحول الممكن لمستحيل"، واستطرد مخاطبًا الوزير "الوزير صنع البدلة قبل أن يصنع قماش البدلة، نريد أولويات وتدرج في التعامل وإلا أصبحت الوزارة وزارة كرفتات نريد تدرج حقيقي في التعامل المواطن"، واستطرد "المعلمين غير مؤمنين بمشروعك".