برنامج الصحة العامة لوقاية الناس من الأمراض خارج العيادات,,,
قالت الدكتورة جيهان إسماعيل مستشار رئيس جامعة العلمين للتعاون الدولي، ومدير برنامج الصحة العامة، إنّ الصحة العامة هي العلم المنوط بتعزيز الصحة من خلال الوقاية من الأمراض والحماية منها وإطالة العمر، عبر مجموعة من الجهود المنظمة العلمية؛ لحماية المجتمع.
وأضافت مستشار رئيس جامعة العلمين للتعاون الدولي ومدير برنامج الصحة العامة، خلال مداخلفة عبر تطبيق زووم ببرنامج «صباح الخير يا مصر» على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم أحمد عبدالصمد وبسنت الحسيني: «الصحة العامة كان قسما في كلية الطب وكنت معيدة فيه بكلية الطب بجامعة الإسكندرية، لكن بدأ يكون هناك توجه جديد دولي وعالمي؛ لكي يكون برنامجا لطلاب المرحلة الأولية».
وتابعت مدير برنامج الصحة العامة: «خدمات هذا البرنامج هي كل الخدمات التي يتم عملها لوقاية الناس من الأمراض خارج العيادات، وطالما أنه بعيد عن الخدمات السريرية فهم ليسوا بأطباء لكنهم منوطين بالجزء الوقائي، على غرار ما حدث في جائحة كورونا، مثل الاستجابة للعدوى، وهناك الاستجابة للكوارث، وهذا ليس دور العيادات والمستشفيات».
وأشار مستشار رئيس جامعة العلمين للتعاون الدولي، إنّ برنامج الصحة العامة في الغرب هو أعرض قاعدة موجودة على مستوى الخدمات الصحية، لكن الاستثمارات كانت موجهة للخدمات التخصصية والعلاجية والمستشفيات الجديدة والأسرة الجديدة حتى حدثت جائحة كورونا، حيث جرى تعطيل كل النواحي العلاجية في القطاع الصحي والأمني والاقتصادي وغيرها، وكله توجه للصحة العامة.
وواصلت مستشار رئيس جامعة العلمين للتعاون الدولي ومدير برنامج الصحة العامة: «الرئيس السيسي تولى مبادرة الجينوم المرجعي، حيث نحصل على عينة من 100 ألف مصري كمرحلة أولى وندرس المادة الوراثية لدراسة الأمراض غير السارية التي يتعرضون لها، وبالتالي فنحن نتحدث عن نظرة استباقية، وهذا هو تعريف الصحة العامة».
وأضافت مستشار رئيس جامعة العلمين للتعاون الدولي ومدير برنامج الصحة العامة، خلال مداخلفة عبر تطبيق زووم ببرنامج «صباح الخير يا مصر» على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم أحمد عبدالصمد وبسنت الحسيني: «الصحة العامة كان قسما في كلية الطب وكنت معيدة فيه بكلية الطب بجامعة الإسكندرية، لكن بدأ يكون هناك توجه جديد دولي وعالمي؛ لكي يكون برنامجا لطلاب المرحلة الأولية».
وتابعت مدير برنامج الصحة العامة: «خدمات هذا البرنامج هي كل الخدمات التي يتم عملها لوقاية الناس من الأمراض خارج العيادات، وطالما أنه بعيد عن الخدمات السريرية فهم ليسوا بأطباء لكنهم منوطين بالجزء الوقائي، على غرار ما حدث في جائحة كورونا، مثل الاستجابة للعدوى، وهناك الاستجابة للكوارث، وهذا ليس دور العيادات والمستشفيات».
وأشار مستشار رئيس جامعة العلمين للتعاون الدولي، إنّ برنامج الصحة العامة في الغرب هو أعرض قاعدة موجودة على مستوى الخدمات الصحية، لكن الاستثمارات كانت موجهة للخدمات التخصصية والعلاجية والمستشفيات الجديدة والأسرة الجديدة حتى حدثت جائحة كورونا، حيث جرى تعطيل كل النواحي العلاجية في القطاع الصحي والأمني والاقتصادي وغيرها، وكله توجه للصحة العامة.
وواصلت مستشار رئيس جامعة العلمين للتعاون الدولي ومدير برنامج الصحة العامة: «الرئيس السيسي تولى مبادرة الجينوم المرجعي، حيث نحصل على عينة من 100 ألف مصري كمرحلة أولى وندرس المادة الوراثية لدراسة الأمراض غير السارية التي يتعرضون لها، وبالتالي فنحن نتحدث عن نظرة استباقية، وهذا هو تعريف الصحة العامة».
