- الاختبار بنظام الكتاب المفتوح "open book".
- تسليم الطلاب كتيب مفاهيم بكل اختبار.
- التصحيح إلكتروني بعيد عن العنصر البشري.
- الأسئلة تقيس القدرات العقلية، ونواتج التعلم.
- 30% من الاسئلة للفهم و40% للتطبيق و30% لحل المشكلات والإبداع.
- اتاحة نموذج استرشادي لكل مادة بالتيرم الثاني.
- الوقت الأجابة يتناسب مع جميع الأسئلة وكافي المراجعة.
- أسئلة الاختيار من بين المتعدد لا تحتمل التأويل.
- إجابات الأسئلة مقالية قصيرة ومحددة وواضحة.
- توزيع الدرجات علي خطوات الإجابة وليس الناتج النهائي.
- 10 خبراء لمراجعة نموذج إجابة كل مادة.
- إجراءات صارمة لمكافحة الغش .
- منع اشتراك المعلمين المشاركين بالكتب الخارجية في لجان وضع الاسئلة.
- إحالة أي جريمة تتعلق بأعمال الامتحانات أو تمس الشرف والأمانة للمحاكمة التأديبية أو الجنائية
- الحرمان من المشاركة بأعمال الامتحانات طبقًا للحالات المنصوص عليها بالقرار الوزاري ۱۱۳ لسنة ۱۹۹۲.
قال الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم، إن تصحيح امتحانات الثانوية العامة سيكون إلكترونيا، وستكون الدرجة التي يحصل عليها الطالب موزعة على الإجابة أي أن كل جزء يجيب عنه الطالب مخصص له درجة، وعمل مسح ضوئي (scan) لصورة ورقة إجابة الطالب عن الأسئلة المقالية على سيستم التصحيح وإرسالها لاثنين من المصححين؛ لثبات ودقة التصحيح وفي حال وجود اختلاف بينهما في التصحيح لأكثر من نصف درجة يفصل بينهما مصحح ثالث.
وبالنسبة للمواصفات الفنية للورقة الامتحانية، أوضح حجازي، خلال اجتماعه مع خبراء المركز القومي للامتحانات، أن الأسئلة تقيس القدرات العقلية، ونواتج التعلم الحقيقية، والتأكد من خلو الأسئلة من الأخطاء اللغوية لجميع اللغات وعدم تكرار الأسئلة، وأهمية ارتباط الأسئلة بنواتج التعلم المدرجة بخريطة الاختبار.
وأكد ضرورة الالتزام بالمستويات المعرفية لتكون مقسمة ٣٠٪ للفهم و٤٠٪ للتطبيق و٣٠٪ لحل المشكلات والإبداع، وهو ما يعكس حرص الوزارة على حصول الطالب المجتهد على حقه حفاظًا على مبدأ تكافؤ الفرص بين الطلاب وتحقيق العدالة.
وأوضح الوزير، أنه تيسيرا على الطلاب سيتم إتاحة نموذج استرشادي كامل للامتحان لطلاب شهادة الثانوية العامة على موقع الوزارة خلال النصف الثاني من العام الدراسي يحاكي امتحان آخر العام مع إتاحة نموذج الإجابة.
وشدد الوزير، على أهمية أن يتناسب الوقت المخصص للإجابة على جميع الأسئلة ووقت المراجعة مع الفترة الزمنية المخصصة للامتحان.
وبالنسبة لأسئلة الاختيار من متعدد، حرص الوزير، على توجيه خبراء المركز القومي للامتحانات بمراعاة الصياغة الدقيقة لأسئلة الاختيار من متعدد ووضوحها ودقتها بحيث لا تحتمل التأويل مع وجود إجابة واحدة صحيحة من بين البدائل الأربعة للسؤال بحيث لا يختلف عليها المتخصصين في المادة.
وفيما يتعلق بالأسئلة المقالية، وجه حجازي بأن تكون من النوع القصير وأن تكون محددة وواضحة والإجابة عليها قصيرة أيضًا، فضلا علي أن يكون نموذج الاجابة واضحًا وبه كل الإجابات المحتملة وأن يتم توزيع الدرجات علي خطوات الإجابة وليس الناتج النهائي فقط.
وكلف حجازي، بتشكيل لجنة من ١٠ خبراء بمعرفة مستشار المادة لمراجعة نموذج الإجابة سواء بالنسبة لجزء الاختيار من متعدد أو المقالي القصير في نفس يوم عقد الامتحان، مع التزام اللجنة بحضور غرفة العمليات الرئيسية طبقا للجدول المعتمد لمراجعة نموذج الإجابة للتوقيع عليه قبل الشروع في بدء أعمال التصحيح.
