أصعب سؤال :
للثانوية العامة:
يقول المازني :
لَبِسْتُ رِداءَ الدَّهْرِ عِشرينَ حِجَّةً
      وثِنْتَينِ يا شوقي إلى خَلْعِ ذا البُرْدِ
عُزوفًا عن الدُّنيا ومَن لم يجِدْ بها
                   مُرادًا لآمالٍ تعَلَّلَ بالزُّهْدِ
يظهر هذان البيتان سمة التشاؤم عند شعراء مدرسة الديوان ، وضح كيف تستدل على هذه السمة من هذين البيتين:
١- زهده في الدنيا على كثرة ما يملك .
٢- يأسه من تحقيق آماله المستقبلية .
٣- تمنيه للرحيل عن الدنيا رغم صغر سنه .
٤-  كرهه وضيقه من الحياة التى يحياها . .
السؤال الثاني:
إعراب كلمة( عزوفا ) الواردة في أول البيت الثاني :
١- مفعولا به لفعل محذوف .
٢- مفعولا لأجله .
٣- حالا .
٤- مفعولا مطلقا لفعل محذوف.
والله الموفق والمستعان
ياسر كمال