مدرس اون لايندخول

تعليق هام على نصوص الصف الثالث الثانوى

غربة وحنين
1 –  القصيدة من الوطنيات  قيلت في المنفى في الأندلس وينمي منهجه المهتم  
     التاريخ والإسلام
2 – يقوم بناء القصيدة على أسس بناء المدرسة الكلاسيكية وأهمها :
      أ – تعدد الأغراض في القصيدة فينتقل من حب مصر إلى الحديث عن السفينة  
         وتسلط المستعمر ثم شوقيه للوطن وفي البداية عن مجد المسلمين في الأندلس
     ب -  تلتزم القصيدة بوحدة الوزن والقافية وبالموسيقى الداخلية
     ج – تحدث عن السفينة كما تحدث الشاعر القديم عن الناقة محافظا على تقاليد
         القصيدة القديمة مثل مخاطبة الصاحبين كعادة القدماء
     د -  يمضي مع القدماء في بعض الألفاظ مثل ( الصبا والملاوة ) ويجدد في الألفاظ  
     هـ - يتسم أسلوب شوقي بالبيانية ( الاعتماد على الصور البيانية )
3 –  تفوق شوقي على البحتري لأنه تذكر الوطن وجاء بالحكمة ومزج بين التجربة      
 الذاتية والعامة واتفق الاثنان في روعة التصوير والحزن والألم ( البحتري لضياع
 إيوان كسرى وشوقي للبعد عن  الوطن ) بينما كان البحتري يطلب العطاء من الكرماء  
المساء
1 –  يبدو في القصيدة  وجدان الشاعر ويصور الطبيعة حية ناطقة ممتزجة بنفسه  
     فالقصيدة صورة كلية تعبر عن مشاعر الشاعر وتحتوي على صورة جزئية
2 –  تمثل القصيدة النزعة الرومانسية التي قادها مطران بما فيها من حب الطبيعة
     وقوة العاطفة والتشاؤم
3 -  يعد مطران مرحلة انتقالية بين الكلاسيكية  والرومانسية لأنه لم يتخلص من آثار
    القديم  ا- من آثار الكلاسيكية : الالتزام بالوزن والقافية واستخدام الألفاظ المعبرة
                 والتراثية والتأثر بالتراث
    ب – من مظاهر الرومانسية : وضع عنوان للقصيدة والوحدة العضوية والامتزاج
          بالطبيعة وقوة  العاطفة والتشاؤم  
الشاعر وصورة الكمال
1 – تتضح سمات مدرسة الديوان من : التطلع إلى الأفق والطموح الذي يتجاوز الواقع
    والوحدة العضوية واهتم بوضع عنوان للقصيدة
        والبعد عن المناسبات ووضوح الجانب الفكري وذلك في تقرير جانب تصميم  
    الشاعر على التطلع للأماني وظهور الحزن والألم
2 – رغم دعوتهم للتجديد في الوزن ولكنه التزم بالوزن والقافية
3 – الموضوع جديد غير مألوف واتخذ شكل القصة في تطلع الشاعر إلى آماله وخالف  
     الشعراء القدماء في مطلع القصيدة في عدم تعلقه بالفتيات الجميلات  
4 -  وتوفرت مقومات العمل القصصي من مكان وزمان وشخصيات وأحداث وصراع
     والحل والتشويق )  
4 – أسلوب القصيدة إخباري لأنه يقص علينا قصة الشاعر
5 – تكرر حرف الهاء في ( فسار يقفو إثرها ... ) مما أعطى ثقل في موسيقى البيت  
صخرة الملتقى
1 – ظهرت ذاتية التجربة في خطابه للصخرة ( صخرة الملتقى ) لأنه يعبر عن مرحلة
    تمنى أن يعود للماضي ويرجع إليها ثم ( صخرة العهد ) لأنه يصور الحنين لموطن
    ذكرياته بعد مرور الأيام عليه
2 –  مال إلى الموسيقى الهادئة فاختار بحر المتقارب  وحرص على التصريع واستعان
      بالطباق للموازنة بين عهدين عهد اللقاء وعهد الفراق
3 –  بناء الفعل للمجهول ( مزق الشمل ما مزق ) لعدم العلم بالفاعل
4 - جمع الشاعر بين ضمير المتكلم والغائب والمخاطب فالمتكلم للتعبير عن نفسه
    وضمير الغائب للتعبير عن الحبيب والحب  وكانت الطبعة هي المخاطبة  
5 –  تكرار ما في الأبيات 1 ، 13 ، 14 أدى إلى ثقل في الموسيقى
6 - اتفق الشاعر مع القدماء في صورة الغروب ولكنه أضاف وضوح الجانب الوجداني
   وعبر عن الأثر النفسي في ( أطلق في النفس ما أطلق )
7 – ما الذي يتميز به مطران عن مدرستي الديوان وأبوللو ؟
      كان مطران الأب الروحي لكل من اتجه إلى الرومانسية وتفوق على غيره في
     التزامه بالوزن والقافية بينما اتجهت الديوان إلى المبالغة الذهنية الجافة ( طغيان
    الجانب الفكري ) وتتجه أبوللو إلى قوة العاطفة  
كم تشتكي
1 – كلمة تفوتها ذات إيحاء عامي وهي بمعنى مضى وجاوز
2 – كرر جملة الشرط ( إن كنت مكتئبا ... ) لأنه يوازن بين واقع الإنسان وما ينبغي أن يكون عليه وكرر هيهات لاستحالة إعادة الماضي
3 -  كلمة تندم في ( هيهات يرجعه تندم ) ملائمة لان الندم يناسب الماضي ، وكلمة
    تجهم (  هيهات يمنع أن تحل تجهم ) ملائمة لأن الحزن يلائم الخوف من المستقبل
النسور
1 – تتضح في القصيدة سمات الشعر الجديد وخاصة استخدام اللغة الموحية واختار
     النسور لما لها من قوة البصر وارتفاع طيرانها للإيحاء بالطامحين الأحرار ولم يذكر كنية النسر ( أبو الأسود – أبو مالك ) ليعبر عن الوضوح وعدم الغموض
2 -  في المقطع الأول النسور تتذكر حياة الراحة وفي المقطع الأخير لا تتذكر لأنها
     انشغلت بالقمة والخلود
3 –  استخدام الجمع في القصيدة لأن الشاعر يعبر عن أمر من أمور الإنسانية في
     عصرنا وقارن بينهما للموازنة بين حياة الضعف والخمول وحياة الطموح والعظمة
4 – تكرار كلمات وجمل بعينها لتأكيد المعنى الذي يريده
5 – القصيدة تمثل الشعر الجديد الذي يقوم على وحدة التفعيلة ولا يلتزم بالقافية وقد  
  يصنع قافية داخلية متنوعة مثل استخدام قافية اللام ( الجبال – السهول – الحقول  )
6 – يعتمد الشاعر على الموسيقى الداخلية التي تنتشر من خلال التصوير وتناسق
    الكلمات وصدق العاطفة
الصغيران
1 -  النص مقال اجتماعي وأسلوبه أدبي
2 – النص يمثل اتجاه المحافظين في النثر وخصائص الاتجاه المحافظ :
        أ – المحافظة على سلامة الأداء وقوته    ب – إحياء التراث والتأثر بالقدماء        
        ج – تمجيد الماضي والتغني به
        د – التصدي للإمراض الاجتماعية الوافدة إلينا من الغرب
3 – اتجاهات أدب الرافعي :
       أ – الدفاع عن الدين والقرآن والإسلام
      ب  - الدفاع عن اللغة العربية ضد حركات التغريب نتيجة كثرة المتأثرين
               بالثقافة الغربية
     ج – التجارب الذاتية والتأملات العاطفية والوجدانية  ( الصغيران يمثل هذا الاتجاه
4 – خصائص أسلوب الرافعي :
1) يميل إلى الإطناب ويأتي بالمعنى في أكثر من صورة
2) ظهور النزعة الدينية
3) له أسلوب خاص ليس بالمرسل ولا بالمسجوع المقيد  
4) أسلوبه يتسم بالغموض في بعض الأحيان
5) يميل إلى تقطيع الجمل تقطيعا متوازنا
6) أفكاره يسيرة قريبة التداول       7 )   يعكس أحاسيسه ويصور نفسه    
8 )  العبارات عربية سليمة ويعتمد على التصوير لإبراز فكره
 سيد قرارك
1 – خصائص أسلوب الكاتب
      أ – سهولة الأفكار وتسلسلها           ب – الإتيان بالدليل لإقناع القارئ    
     ج – الحماسة لفكره            د – استخدام الأساليب الإنشائية للتعبير عن العاطفة                
2 -  يحتاج هذا النوع من المقال ( مقال قصير ) إلى :
     -  ذكاء الكاتب وقوة الملاحظة        
     - يقظة الوجدان والحماسة لما يدعو إليه
     -  يتماشى المقال مع الطابع الصحفي العام لأنه يتعرض المشكلات المختلفة
        ويعالجها  في أسلوب قصير حاسم يتناسب مع الواقع السريع للعصر
قصة نظرة
1 – اختار الكاتب عنوان ( نظرة ) ليدل على نظرة الطفلة إلى الأطفال وهم يمرحون
      ويعبر عن نظرة الكاتب إلى الطفلة وواقعها الاجتماعي وارتبط العنوان بما انتهت
      إليه القصة لأن الطفلة ألقت على الأطفال نظرة قبل أن تختفي
2 – لم يحرم الكاتب الطفلة من الحلم والأمل عندما نظرت إلى الأطفال وهم يلعبون
    وتمنت أن تكون مثلهم
3 – اتسمت القصة بالتكثيف والتركيز فقد ابتعد عن الثرثرة والوصف الزائد واستخدم
    الكاتب كلمة ( ستي ) ليعبر عن القهر والظلم والقسوة فالطفلة لم تصرخ أو تقول
    كلاما كثيرا لتعبر عن ظلم المجتمع لها  ولم يحاول الكاتب الخروج عن القصة  
    للتعبير عن الطبقية والقهر الاجتماعي
4 – تحقق مبدأ الوحدة عن طريق اختيار الكاتب للحظة قصير في حياة الطفلة ليحقق
    وحدة الموقف والانطباع والشخصية والفكرة واختفت التفاصيل والجزئيات لأنها لا
    تهم في البناء الفني
5 – ركز الكاتب على قدم الطفلة  فهي حافية القدمين وضعيفة القدم بينما الأطفال
    خلعوا أحذيتهم بالإرادة ليلعبوا
6 – القصة حافلة بالحوار الصامت غير المنطوق وهو أقوى أثرا فربما أجرى الكاتب
    حذفا وتبديلا ليصل لحجم هذه القصة
7 – القصة حافلة بالحركة والدراما من خلال تتبع الكاتب لحركات الطفلة المحسوبة ولم
    ينس التشويق
8 – الكاتب لم يجعل الراوي شخصية محورية تهيمن على القصة ولم يظهر رأيه
    والراوي يشبه الملقن في المسرحية فوجوده ضروري ولكن صوته يختفي ولا
    يظهر للمشاهدين حتى لا يختل البناء الفني للعمل فالكاتب موجود وغير موجود لأنه
    لا يطغى على الشخصية الرئيسية
مصرع كليوباترا
1 –   دافع أحمد شوقي عن كليوباترا مخالفا بذلك المؤرخين وجعل سبب انسحابها أنها
فضلت مصلحة مصر عن مصلحتها وفضلت أن تضرب الأعداء ببعضهم حتى تسلم البلد
2 –  نبنه أحمد شوقي إلى فطنة الشعب المصري في قوله " ليس شيء على الشعوب
       بسر " وبذلك يرد على من يتهمه بالعزلة عن الشعب وعدم الإحساس به
3 -  جميع مسرحيات أحمد شوقي  شعر ما عدا أميرة الأندلس وكلها تستمد الموضوع
   من التاريخ ما عدا (  الست هدى) ملهاة اجتماعية تصور امرأة عجوز تتزوج مرات
4 -  ولقد فضل شوقي أن يتطرق لموضوعات التاريخ عند مواضع التحول في تاريخ
     مصر عبر العصور المختلفة وذلك رغبة في الدفاع عن الذين ظلمهم التاريخ لأنه
     صورهم في صورة من ينقصه الولاء مثلما حدث مع كليوباترا
5 – يؤخذ على شوقي في هذه المسرحية :
‌أ- طول الجملة الحوارية على ألسنة الشخصيات مثلما حدث مع كليوباترا
‌ب- يقال أن شوقي غنى أكثر مما مثل في المسرحية بمعني غلبة الجانب الشعري على الجانب المسرحي وهذا أمر متوقع لأنه شاعر غنائي ثم اتجه إلى كتابة المسرح متأخرا بعد أن طاف بفنون الشعر المختلفة
‌ج- غلبة النزعة البيانية في شعرة ( كثرة الصور البيانية ) مما لا يتناسب مع الحوار المسرحي الذي يتصف بالوضوح
‌د- الأسلوب في بعض الأحيان يرقى فوق مستوى الشخصية مثل شخصية شرميون فأن أسلوبها يرقى إلى مستوى الملكة
مظاهر القديم والجديد في الشعر
مظاهر القديم  أ – المحافظة على الوزن والقافية               ب – اختيار الألفاظ
     ج – انتزاع الصور من القديم                  د –التأثر بالقدماء والأخذ من التراث
مظاهر التجديد   أ – وضع عنوان للقصيدة ليفهم الإطار العام لها
 ب – المحافظة على الوحدة العضوية    ج – قوة العاطفة والميل إلى الحزن والتشاؤم
 د – الاعتماد على التصوير الكلى والجزئي
 1 )  ما المقصود باسم ( الإحياء والبعث ) ؟ وإلى إلى مدى توافق على التسمية
المقصود عودة الروح  إلى الجسد الهامد فيبعث إلى الدنيا بقلب نابض وكان الشعر على هذا الحال فقد استسلم لحالة من الجمود والضعف بعد سقوط بغداد ثم أعاد إليه البارودي قوته
 مجاراة فحول الشعراء في عصور القوة ليثبت أن الضعف في الشعر راجع إلى الشعراء وليس إلى ضعف اللغة
2 ) ما الذي صنعه تلاميذ البارودي ؟
      خطوا بالشعر خطوات واسعة نحو التطور ولم يتخلوا عن  القديم ولكن طغت المناسبات
  على شعرهم بسبب الانشغال  بقضايا العصر
3 ) ما المبادئ الأساسية لمذهب مطران في الشعر ؟
        يؤكد مطران على أهمية النظرة إلى القصيدة في جملتها لا   في الأبيات منفردة وفي
   تركيبها وتناسق معانيها في مقابل  وحدة البيت عند شعراء الديوان
4 ) فيم اتفق الشعراء الذين أسسوا مدرسة الديوان
   اتفق الشعراء في الجمع بين الثقافة العربية والغربية  وأنهم يشعرون بشعور الشرقيين ويتمثلون العالم كما  يتمثله الغربي فاتجهت الأقلام إلى الاستقلال والتحرر من القيود الصناعية
5 ) ثالثا : بم سمي الشعر الجديد ؟ ومن رواده ؟
            سمي بالشعر المرسل أو الحر والجديد وشعر التفعيلة ومن رواده
- الجيل الأول ( عبد الوهاب البياتي وعبد الرحمن الشرقاوي  وصلاح عبد الصبور
 ونزار قباني وفدوي طوقان )
          -  الجيل الثاني ( محمد إبراهيم أبو سنة وفاروق شوشة ومحمود  درويش )
6)   أسرف الشعراء في استخدام اللغة الحية القريبة من الناس والعامية  ( الناس
        في بلادي – كان يا ما كان ) وقد عاب عليهم النقاد ذلك والسبب في ذلك أن أرادوا
     التخفيف من سيطرة اللغة المعجمية والكلاسيكية والجماليات الشكلية في الأسلوب لأن
     الأسلوب عنهم وسيلة وليس غاية
7 ) ( خصائص لكل المدارس الرومانسية )
1) الاتجاه إلى الوحدة العضوية
2) الاهتمام بالصورة الكلية بجانب الجزئية
3) التحرر من الوزن والقافية  وإتباع الشعر المرسل
4) الميل إلى الحزن والتشاؤم والامتزاج بالطبيعة
5) الميل إلى الرمز واستخدام اللغة القريبة من الحياة
المقال
8 ) تعريف المقال  :  هو بحث قصير في العلم أو الأدب أو السياسة أو الاجتماع أو  
                              الاجتماع ينشر في صحيفة أو مجلة
9 ) تنوع الأسلوب في المقال تبعا للموضوع وشخصية الكاتب والأسلوب ووسيلة نشره فالمقال الذي يدور حول فكرة يركز على الصحة والدقة والوضوح والمقال الذي يركز على مشهد أو ناحية اجتماعية يركز على حيوية العرض ودقته وطرافته ( التجديد )
10 ) ثانيا متى ظهرت القصة القصيرة ؟
    ظهرت في منتصف القرن 19 في روسيا وأمريكا ثم فرنسا وإنجلترا واشتدت وقويت في
 القرن 20 وتعددت اتجاهاتها وكتابها  
11 )  ما الذي ارتبطت  به المسرحية ؟
       قد ارتبطت المسرحية بالتمثيل حتى تبعث الحياة في النص المكتوب فلا يستطيع القارئ
   أن ينفعل بقراءة المسرحية إلا إذا تخيلها ممثلة وقد تكون مكونة من فصل واحد
   ( ملك القطن ) و ثلاثة أو خمسة  ( الصفقة )
 12 )  ملحوظة : لكل شخصية في المسرحية  ملامحها المميزة لها من الطول  
       والقصر أو الفقر والغنى والحالة النفسية من الحب والكرة ويستطيع الكاتب رسم
        جوانبها المختلفة من خلال الأحداث
remove_circleمواضيع مماثلة
لا يوجد حالياً أي تعليق
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى