استعداد لتفعيل نظام التعليم الجديد على الصف الاول الثانوي بعد وصول التابلت واعلان الوزارة عن بدء تسليمه للطلاب اواخر الشهر الجاري ، أنهت وزارتا الاتصالات والتعليم توصيل الإنترنت الفايبر فائق السرعة، لجميع المدارس الثانوية، وجار تجهيز السيرفرات الرئيسية التى تحمل المحتوى الرقمى لوضعها فى المدارس، فى أول عام للثانوية العامة المطورة.
وسوف تحتوى كل مدرسة ثانوية خلال الفترة المقبلة، على خادم إلكترونى رئيسى فى كل مدرسة «السيرفر»، وشبكات داخلية بالفصول، وسبورة تفاعلية، ومستلزمات طباعة، وربط المدرسة ببنك الأسئلة.
ويعتمد التطوير الأساسى فى الثانوية العامة التراكمية على استبدال الامتحان الواحد بنظام تراكمى على 3 سنوات، لينهى القلق والضغط العصبى، الذى أدى لصناعة الدروس الخصوصية وتحولها لمافيا تلتهم كل ميزانية الأسرة المصرية، وضاع التعلم فى نظامنا التعليمى.
ويجرى حاليا تأسيس بنك أسئلة تعتمد على قياس مهارات الفهم والتطبيق والقدرة على حل المشكلات، وليس الحفظ واسترجاع المعلومات، وينفصل معلم الفصل عن وضع أو تصحيح الامتحانات.
ويقوم التغيير على 4 امتحانات فى العام، ربع سنوية فى جميع المواد، على مستوى المدرسة أو الادارة التعليمية، وليس امتحانا قوميا، وسوف تتراكم درجات الطلاب عبر الامتحانات ويشكل المجموع النهائى أفضل درجات الطالب فى امتحانين من الأربعة.
ويكون التابلت أداة تعلم الطالب وليس محور التغيير، باعتباره وسيلة لمنع الغش، ويؤدى بها الامتحان، ووسيلة للوصول للمحتوى الرقمى الهائل الذى يساعده على فهم الدروس وتتضمن موسوعة باللغة العربية، والكتب الحكومية بصورة تفاعلية، ومصادر علمية موثقة على بنك المعرفة، والكتب الخارجية بصورة تفاعلية رقمية، بعد أن قامت وزارة التربية والتعليم بشراء أشهر كتابين خارجيين وتحويلهم للمحتوى الرقمى، ومناهج أمريكية تفاعلية تخدم الدروس الموجودة فى المنهج المصرى.
وبالنسبة لتصحيح امتحانات الثانوية التراكمية، حيث ترسل الامتحانات للطالب على التابلت فى الوقت المحدد من الذاكرة السحابية لبنك الأسئلة، ويجيب عليها الطالب ويرسلها على الشبكة دون تدخل أحد غيره، وبعدها يتم التصحيح أون لاين، حيث يتولى تصحيح السؤال الواحد 2 معلمان، فى مكانين مختلفين، عن طريق برنامج مخصص لذلك، بعد تشفير بيانات الطلاب، وتستمر العملية دون كنترولات أو تكاليف نقل أسئلة.
وأعلنت وزارة التربية والتعليم أن العام الأول من تطبيق الثانوية العامة التراكمية، تجريبى للطلاب ولن يتم احتساب درجاته، ليركز الطلاب على الاستمتاع بالتغيير دون الخوف من الاختبارات.
ووفرت الوزارة حتى الآن 7 آلاف فيديو تعليمى منطوق باللغة العربية الصحيحة، لجميع المواد والتركيز على العلوم والرياضيات.
وسوف تتولى منصة تعليم رقمى إدارة كل هذه المواد التعليمية وتأسيس شركة للتأمين على التابلت الذى تم استيراده من أكبر الشركات العالمية بمنحة من الرئيس السيسى ولن يتحمل الطلاب تكلفته.
وسوف تحتوى كل مدرسة ثانوية خلال الفترة المقبلة، على خادم إلكترونى رئيسى فى كل مدرسة «السيرفر»، وشبكات داخلية بالفصول، وسبورة تفاعلية، ومستلزمات طباعة، وربط المدرسة ببنك الأسئلة.
ويعتمد التطوير الأساسى فى الثانوية العامة التراكمية على استبدال الامتحان الواحد بنظام تراكمى على 3 سنوات، لينهى القلق والضغط العصبى، الذى أدى لصناعة الدروس الخصوصية وتحولها لمافيا تلتهم كل ميزانية الأسرة المصرية، وضاع التعلم فى نظامنا التعليمى.
ويجرى حاليا تأسيس بنك أسئلة تعتمد على قياس مهارات الفهم والتطبيق والقدرة على حل المشكلات، وليس الحفظ واسترجاع المعلومات، وينفصل معلم الفصل عن وضع أو تصحيح الامتحانات.
ويقوم التغيير على 4 امتحانات فى العام، ربع سنوية فى جميع المواد، على مستوى المدرسة أو الادارة التعليمية، وليس امتحانا قوميا، وسوف تتراكم درجات الطلاب عبر الامتحانات ويشكل المجموع النهائى أفضل درجات الطالب فى امتحانين من الأربعة.
ويكون التابلت أداة تعلم الطالب وليس محور التغيير، باعتباره وسيلة لمنع الغش، ويؤدى بها الامتحان، ووسيلة للوصول للمحتوى الرقمى الهائل الذى يساعده على فهم الدروس وتتضمن موسوعة باللغة العربية، والكتب الحكومية بصورة تفاعلية، ومصادر علمية موثقة على بنك المعرفة، والكتب الخارجية بصورة تفاعلية رقمية، بعد أن قامت وزارة التربية والتعليم بشراء أشهر كتابين خارجيين وتحويلهم للمحتوى الرقمى، ومناهج أمريكية تفاعلية تخدم الدروس الموجودة فى المنهج المصرى.
وبالنسبة لتصحيح امتحانات الثانوية التراكمية، حيث ترسل الامتحانات للطالب على التابلت فى الوقت المحدد من الذاكرة السحابية لبنك الأسئلة، ويجيب عليها الطالب ويرسلها على الشبكة دون تدخل أحد غيره، وبعدها يتم التصحيح أون لاين، حيث يتولى تصحيح السؤال الواحد 2 معلمان، فى مكانين مختلفين، عن طريق برنامج مخصص لذلك، بعد تشفير بيانات الطلاب، وتستمر العملية دون كنترولات أو تكاليف نقل أسئلة.
وأعلنت وزارة التربية والتعليم أن العام الأول من تطبيق الثانوية العامة التراكمية، تجريبى للطلاب ولن يتم احتساب درجاته، ليركز الطلاب على الاستمتاع بالتغيير دون الخوف من الاختبارات.
ووفرت الوزارة حتى الآن 7 آلاف فيديو تعليمى منطوق باللغة العربية الصحيحة، لجميع المواد والتركيز على العلوم والرياضيات.
وسوف تتولى منصة تعليم رقمى إدارة كل هذه المواد التعليمية وتأسيس شركة للتأمين على التابلت الذى تم استيراده من أكبر الشركات العالمية بمنحة من الرئيس السيسى ولن يتحمل الطلاب تكلفته.
