أكد الدكتور محمد عمر، نائب وزير التربية والتعليم والتعليم الفني لشئون المعلمين، أن أزمة عجز المعلمين لا تقل أهمية عن أزمة الكهرباء التي تمكنت الدولة من حلها خلال ثلاث سنوات.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقدته وزارة التربية والتعليم، اليوم الثلاثاء، في ديوان عام الوزارة؛ لإعلان آخر مستجدات التوظيف في المدارس الحكومية والخاصة.
وقال نائب الوزير، إن الوزارة وضعت رؤية حقيقية لحل أزمة المعلمين مثل رؤية الدول لحل مشكلة الكهرباء وبناء شبكة الطرق، لأنها ليست أقل أهمية، مشيراً إلى أن الوزارة تمكنت من بناء قواعد بيانات حقيقية للمعلمين تعتمد على الحصص حتى تكون بشكل دقيق.
ونوه "عمر" إلى وجود 27 سببًا وراء أزمة عجز المعلمين من بينها أن نسبة السيدات العاملات في الوزارة أكبر في حين أن لديهم متوسط إجازات ست سنوات، لافتاً إلى أن أزمة العجز متراكمة منذ 40 سنة.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقدته وزارة التربية والتعليم، اليوم الثلاثاء، في ديوان عام الوزارة؛ لإعلان آخر مستجدات التوظيف في المدارس الحكومية والخاصة.
وقال نائب الوزير، إن الوزارة وضعت رؤية حقيقية لحل أزمة المعلمين مثل رؤية الدول لحل مشكلة الكهرباء وبناء شبكة الطرق، لأنها ليست أقل أهمية، مشيراً إلى أن الوزارة تمكنت من بناء قواعد بيانات حقيقية للمعلمين تعتمد على الحصص حتى تكون بشكل دقيق.
ونوه "عمر" إلى وجود 27 سببًا وراء أزمة عجز المعلمين من بينها أن نسبة السيدات العاملات في الوزارة أكبر في حين أن لديهم متوسط إجازات ست سنوات، لافتاً إلى أن أزمة العجز متراكمة منذ 40 سنة.