قال إبراهيم شاهين وكيل أول نقابة المعلمين، أن مشكلة المعلمات المنتقبات، لو نظرنا للأمر من حيث الشرع والدين، فنجد رجال الدين أفتوا بأن النقاب ليس بفريضة أو من الدين، ولكن الحجاب هو الذي فرضه الدين، مشيرًا إلى أن النقاب يجب ألا يكون موجود في أي مكان عمل بصفه عامة.
وأوضح وكيل نقابة المعلمين أن النقاب يتسبب في فقدان الاتصال المباشر بين المعلمة والتلاميذ مما يكون سبب في إعاقة أعمالهم، مؤكدا تأييدهم لعدم انتقاب المعلمات واكتفائهم بالحجاب إن رغبوا في ذلك.
وحول مطالب تحويل المعلمات المنتقبات للعمل بالأعمال الإدارية أكد شاهين، أنهم يرفضون تحويلهم للأعمال الإدارية فالعمل الإداري يعطيهم ميزة فالعمل الإداري بالنسبة لهم راحة ويعطيهم فرصة أكبر لنشر أفكارهم وهذا خطأ وقعت فيه الدولة في الفترة السابقة عندما قررت تحويل المنتمين لجماعة الإخوان للعمل الإداري، لذلك يجب أن يكون هناك حل آخر.
وطالب وكيل المعلمين من خبراء شئون العاملين والخبراء القانونين أن يجدوا لنا مخرج قانوني لهذا الأمر، مثل أن يأخذوا إجازة بنصف مرتب أو بدون مرتب.
وحول عجز المعلمين في المدارس وما يسببه أبعاد المنتقبات من التدريس أشار شاهين إلى أن عدد المنتقبات قليل جدًا، حيث 90% من المعلمات محجبات ونسبة المنتقبات لا تتجاوز 5%، مؤكدًا أن الدولة لن تعجز في إيجاد البديل فمن الممكن تعيد بدائل جديدة ويجب أن يكون من ضمن الشروط عدم السماح بارتداء النقاب، مشيرًا إلى أن عدد الخريجين المناسبين للتدريس يتجاوز الـ500 ألف ولديهم استعداد للعمل بالتدريس بالشروط المطلوبة.
وأوضح وكيل نقابة المعلمين أن النقاب يتسبب في فقدان الاتصال المباشر بين المعلمة والتلاميذ مما يكون سبب في إعاقة أعمالهم، مؤكدا تأييدهم لعدم انتقاب المعلمات واكتفائهم بالحجاب إن رغبوا في ذلك.
وحول مطالب تحويل المعلمات المنتقبات للعمل بالأعمال الإدارية أكد شاهين، أنهم يرفضون تحويلهم للأعمال الإدارية فالعمل الإداري يعطيهم ميزة فالعمل الإداري بالنسبة لهم راحة ويعطيهم فرصة أكبر لنشر أفكارهم وهذا خطأ وقعت فيه الدولة في الفترة السابقة عندما قررت تحويل المنتمين لجماعة الإخوان للعمل الإداري، لذلك يجب أن يكون هناك حل آخر.
وطالب وكيل المعلمين من خبراء شئون العاملين والخبراء القانونين أن يجدوا لنا مخرج قانوني لهذا الأمر، مثل أن يأخذوا إجازة بنصف مرتب أو بدون مرتب.
وحول عجز المعلمين في المدارس وما يسببه أبعاد المنتقبات من التدريس أشار شاهين إلى أن عدد المنتقبات قليل جدًا، حيث 90% من المعلمات محجبات ونسبة المنتقبات لا تتجاوز 5%، مؤكدًا أن الدولة لن تعجز في إيجاد البديل فمن الممكن تعيد بدائل جديدة ويجب أن يكون من ضمن الشروط عدم السماح بارتداء النقاب، مشيرًا إلى أن عدد الخريجين المناسبين للتدريس يتجاوز الـ500 ألف ولديهم استعداد للعمل بالتدريس بالشروط المطلوبة.