قالت النائبة ماجدة نصر، عضو لجنة التعليم والبحث العلمى بالبرلمان إن تقليص الأسبوع الدراسي لمدة يومين فقط مقابل مد ساعات الدراسة للخامسة مساء لا يزال مقترحا ولم يعرض علينا، ولابد من عرضه على لجنة التعليم بالبرلمان على الرغم من انه الية تنفيذية وليس مشروع قانون.
وأشارت نصر فى تصريحات خاصة لـ"صدى البلد" إلى أن هذا الأمر سابق لاوانه ، خاصه واننا لانعرف إلى متى سيستمر فيروس كورونا لأن كل فترة ولها إجراءاتها الإحترازية ، مؤكدا أن يومين مثل بقية الأسبوع إذا استمر التكدس بين الطلاب فى الفصول.
وتابعت عضو لجنة التعليم والبحث العلمى بالبرلمان: المشكلة ليست فى عدد الأيام ولكن فى تكدس الطلاب ، قائلة " ماينفعش تبقى فى كثافة طلابيى 40 طالبا فى الفصل مع انتشار كورونا ".
واستطردت قائلة: "لو مفيش كورونا هتبقى فى إجراءات إحترازية على مدى الأسبوع" ، مطالبة بضرورة إستمرار التعليم الإلكترونى لأن هناك أجزاء من المنهج تتطلب من الطالب ان يدرسها بالنظام الإلكترونى.
وأكد الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم ، أن هناك عددا من المقترحات التي يتم دراستها خلال العام الدراسي الجديد في ظل أزمة انتشار فيروس كورونا ، أبرزها أن يكون الأسبوع الدراسي علي سبيل المثال لمدة يومين فقط مقابل أن يمتد حتي الساعة الخامسة مساء والاستعانة بالتعليم أون لاين خلال باقي أيام الأسبوع.
وقال شوقي ، خلال اجتماع لجنة الخطة والموازنة بـ مجلس النواب المنعقدة الأن لمناقشة الموازنة العامة الجديدة، إن هذا النظام سيكون تطبيقه صعبا علي المرحلة الابتدائية خصوصا أن هذه السن تحتاج لتواصل مباشر بين الطالب والمُدرس، في حين أن تطبيقه علي المرحلة الإعدادية سهل، مشيرا إلي أنه قبل تطبيقه سيتم تسليم جهاز للطلبة به كل المنهج وكذلك آلية التواصل الالكتروني مع المُعلم، وكذلك شرح المواد مصحوبا بالفيديو.
ولفت إلى أن هذا الجهاز سيتم تسليمه فقط بداية من مرحلة رابعة ابتدائي وبالتالي سيتم توفير تكاليف الطباعة، فقبل هذه السن يجب أن يتم التعلم بالورقة والقلم سواء علي مستوي الكتابة أو الحساب، وهذا أمر مهم من الناحية التعليمية "من كي جي لثالثة ابتدائي مش هيكون فيه تكنولوجيا ولازم الطلاب يحسبوا ويكتبوا بأيديهم لأسباب تعليمية".
وأوضح شوقي ، أن هذا العام سيشهد آخر تطبيق لمنظومة التعليم القديم، فنظام التعليم الإلكتروني سيقضي علي الكتب الخارجية والدروس الخصوصية لذلك ففيروس كورونا ربما يكون منحة".
وأشارت نصر فى تصريحات خاصة لـ"صدى البلد" إلى أن هذا الأمر سابق لاوانه ، خاصه واننا لانعرف إلى متى سيستمر فيروس كورونا لأن كل فترة ولها إجراءاتها الإحترازية ، مؤكدا أن يومين مثل بقية الأسبوع إذا استمر التكدس بين الطلاب فى الفصول.
وتابعت عضو لجنة التعليم والبحث العلمى بالبرلمان: المشكلة ليست فى عدد الأيام ولكن فى تكدس الطلاب ، قائلة " ماينفعش تبقى فى كثافة طلابيى 40 طالبا فى الفصل مع انتشار كورونا ".
واستطردت قائلة: "لو مفيش كورونا هتبقى فى إجراءات إحترازية على مدى الأسبوع" ، مطالبة بضرورة إستمرار التعليم الإلكترونى لأن هناك أجزاء من المنهج تتطلب من الطالب ان يدرسها بالنظام الإلكترونى.
وأكد الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم ، أن هناك عددا من المقترحات التي يتم دراستها خلال العام الدراسي الجديد في ظل أزمة انتشار فيروس كورونا ، أبرزها أن يكون الأسبوع الدراسي علي سبيل المثال لمدة يومين فقط مقابل أن يمتد حتي الساعة الخامسة مساء والاستعانة بالتعليم أون لاين خلال باقي أيام الأسبوع.
وقال شوقي ، خلال اجتماع لجنة الخطة والموازنة بـ مجلس النواب المنعقدة الأن لمناقشة الموازنة العامة الجديدة، إن هذا النظام سيكون تطبيقه صعبا علي المرحلة الابتدائية خصوصا أن هذه السن تحتاج لتواصل مباشر بين الطالب والمُدرس، في حين أن تطبيقه علي المرحلة الإعدادية سهل، مشيرا إلي أنه قبل تطبيقه سيتم تسليم جهاز للطلبة به كل المنهج وكذلك آلية التواصل الالكتروني مع المُعلم، وكذلك شرح المواد مصحوبا بالفيديو.
ولفت إلى أن هذا الجهاز سيتم تسليمه فقط بداية من مرحلة رابعة ابتدائي وبالتالي سيتم توفير تكاليف الطباعة، فقبل هذه السن يجب أن يتم التعلم بالورقة والقلم سواء علي مستوي الكتابة أو الحساب، وهذا أمر مهم من الناحية التعليمية "من كي جي لثالثة ابتدائي مش هيكون فيه تكنولوجيا ولازم الطلاب يحسبوا ويكتبوا بأيديهم لأسباب تعليمية".
وأوضح شوقي ، أن هذا العام سيشهد آخر تطبيق لمنظومة التعليم القديم، فنظام التعليم الإلكتروني سيقضي علي الكتب الخارجية والدروس الخصوصية لذلك ففيروس كورونا ربما يكون منحة".