أعربت الطالبة مريم محمود أحمد إسماعيل الأولى مكرر على مستوى الجمهورية فى شعبة علمى علوم بمجموع 410 درجة، عن سعادتها وفرحتها بتفوقها ضمن أوائل الثانوية العامة على مستوى الجمهورية، مؤكدا أن سعادتها لا توصف بما حققته من نجاح باهر، وأن الله كلل مجهودها بالنجاح.
وأضافت لأنها تقضي فترة إجازة مع والدتها بالإسكندرية، وسمعت المؤتمر الصحفي لوزير التعليم فى التلفزيون، وسمعت اسمها فى المؤتمر الصحفي، ولم تتمالك اعصابها من الفرحة بعدما نطق الوزير اسمها من بين الأوائل.
وقالت الطالبة أن الله جبر بخاطرها، ورغم انها كانت تتوقع وجود اخطاء فى المواد الا ان التصحيح جبر بخاطرها واستطاعت ان تحصد المركز الأول مكرر بين الأوائل.
وأكدت الطالبة أنها توقفت عن الدروس الخصوصية منذ بداية جائحة انتشار فيروس كورونا المستجد، وجلست فى المنزل وكانت تذاكر وتتابع القنوات التعليمية والدروس على موقع يوتيوب، مؤكدة انها كرست وقتها كله للمذاكرة، رغم الملل وطول الوقت إلا انها تغلب على كل المعوقات التي واجهتها.
واشارت ان والدها يعمل مدرس رياضيات ووالدتها مدرسة انجليزي، وشقيقها الأكبر طالب بكلية الهندسة وشقيقتها الصغرى بالصف الأول الاعدادي.
وأضافت أن والديها قدموا لها الدعم الكامل وتوفير سبل الراحة لها من اجل التركيز فى المذاكرة وتوفير المناخ المناسب لها، والاستعانة بوالديها فى مراجعة دروسها، وكل ما حققته هو كرم من الله لها.
وأكدت أن الظروف الصعبة التي مرت بها البلاد كانت صعبة على الجميع ولكن الثقة فى الله والثقة فى النفس كانت عونا لها، والتأقلم مع الوضع الراهن فى البلاد ساعدها فى النجاح والتفوق.
وأوضحت أنها حتى الأن لم تستقر على كلية معينة للالتحاق بها، ولكن فى غالب الأمر ستكون كلية الطب، وفي حال تلقيها منح من أي جامعة ستوافق عليها.
اما والدتها فأعربت عن سعادتها بتفوق نجلتها، مؤكدة الظروف الصعبة اللي البلد مرت بيها تسببت فى توتر وقلق الطلاب وأولياء امورهم.
وأكدت أنها كانت تطمئن نجلتها وان الله لن يضيع تعبها ومذاكرتها وان من يجتهد يجني ثمار اجتهاده.
وأضافت لأنها تقضي فترة إجازة مع والدتها بالإسكندرية، وسمعت المؤتمر الصحفي لوزير التعليم فى التلفزيون، وسمعت اسمها فى المؤتمر الصحفي، ولم تتمالك اعصابها من الفرحة بعدما نطق الوزير اسمها من بين الأوائل.
وقالت الطالبة أن الله جبر بخاطرها، ورغم انها كانت تتوقع وجود اخطاء فى المواد الا ان التصحيح جبر بخاطرها واستطاعت ان تحصد المركز الأول مكرر بين الأوائل.
وأكدت الطالبة أنها توقفت عن الدروس الخصوصية منذ بداية جائحة انتشار فيروس كورونا المستجد، وجلست فى المنزل وكانت تذاكر وتتابع القنوات التعليمية والدروس على موقع يوتيوب، مؤكدة انها كرست وقتها كله للمذاكرة، رغم الملل وطول الوقت إلا انها تغلب على كل المعوقات التي واجهتها.
واشارت ان والدها يعمل مدرس رياضيات ووالدتها مدرسة انجليزي، وشقيقها الأكبر طالب بكلية الهندسة وشقيقتها الصغرى بالصف الأول الاعدادي.
وأضافت أن والديها قدموا لها الدعم الكامل وتوفير سبل الراحة لها من اجل التركيز فى المذاكرة وتوفير المناخ المناسب لها، والاستعانة بوالديها فى مراجعة دروسها، وكل ما حققته هو كرم من الله لها.
وأكدت أن الظروف الصعبة التي مرت بها البلاد كانت صعبة على الجميع ولكن الثقة فى الله والثقة فى النفس كانت عونا لها، والتأقلم مع الوضع الراهن فى البلاد ساعدها فى النجاح والتفوق.
وأوضحت أنها حتى الأن لم تستقر على كلية معينة للالتحاق بها، ولكن فى غالب الأمر ستكون كلية الطب، وفي حال تلقيها منح من أي جامعة ستوافق عليها.
اما والدتها فأعربت عن سعادتها بتفوق نجلتها، مؤكدة الظروف الصعبة اللي البلد مرت بيها تسببت فى توتر وقلق الطلاب وأولياء امورهم.
وأكدت أنها كانت تطمئن نجلتها وان الله لن يضيع تعبها ومذاكرتها وان من يجتهد يجني ثمار اجتهاده.
