قال الدكتورة مها طلعت المستشارة الإقليمية لمكافحة العدوى بمنظمة الصحة العالمية، إن المنظمة توصي أن تعود الحياة لطبيعتها مرة أخرى، ولم توصي على الإطلاق بعدم عودة المدارس، ولكن الاستعدادات ستختلف من دولة إلى أخرى، حيث يجب تمهيد عودة الدراسة واتخاذ كافة الإجراءات التي تمنع انتشار عدوى فيروس كورونا وغيره من الفيروسات، لضمان وسلامة جميع أفراد المجتمعات.
وأضافت خلال مداخلة مع الإعلامي رامي رضوان ببرنامج "مساء dmc" الذي يذاع على قناة dmc، أن هناك مؤشرات نشرتها منظمة الصحة العالمية بخصوص عودة الحياة الطبيعية، أبرزها نسبة الزيادة في انتقال الإصابات بفيروس كورونا المستجد أسبوعيا، بالإضافة إلى أعداد الوفيات، مشيرة إلى أن الأمر ليس إمكانيات التعليم فقط، بل بقدرة النظام الصحي، وجاهزيته في حال زيادة حالات الإصابة بالفيروس.
وأوضحت أن الرجوع للمدارس وقراره لابد أن يكون في إطار كورونا في المجتمعات، حيث أنه في حال أن هناك حالات بسيطة، تزيد حالة الاطمئنان، وفي حال زيادتها يتم اتخاذ إجراءات صارمة لمنع العودة، مؤكدة على ضرورة وجود طبيب داخل كل مدرسة لمتابعة أي أعراض قد تطرأ على أي طالب مثل ارتفاع درجات الحرارة وغيرها من أعراض الإصابة بفيروس كورونا، بالإضافة إلى الحفاظ على التباعد الاجتماعي والتهوية الجيدة، وغسل اليدين باستمرار.
وقالت إن إرشادات منظمة الصحة العالمية، حذرت من ارتداء الأطفال أقل من 5 سنوات الكمامة لأن ذلك سيكون له خطورة على الطفل في هذا العمر، مشددة على منع استخدام الكمامة أكثر من مرة أو تبادل الكمامات بين الأطفال في المدارس، مؤكدة على ضرورة نشر الوعي بين الأطفال وأولياء الأمور من خلال برامج تعليمية.
وأكدت أن نسبة الإصابة بين الأطفال والشباب صغار السن زادت في الفترة الأخيرة، وهو مؤشر هام لابد من الانتباه له، موضحة أن الفئات العمرية الكبيرة تجلس في المنزل لأنها استشعرت الخطورة.
وأضافت خلال مداخلة مع الإعلامي رامي رضوان ببرنامج "مساء dmc" الذي يذاع على قناة dmc، أن هناك مؤشرات نشرتها منظمة الصحة العالمية بخصوص عودة الحياة الطبيعية، أبرزها نسبة الزيادة في انتقال الإصابات بفيروس كورونا المستجد أسبوعيا، بالإضافة إلى أعداد الوفيات، مشيرة إلى أن الأمر ليس إمكانيات التعليم فقط، بل بقدرة النظام الصحي، وجاهزيته في حال زيادة حالات الإصابة بالفيروس.
وأوضحت أن الرجوع للمدارس وقراره لابد أن يكون في إطار كورونا في المجتمعات، حيث أنه في حال أن هناك حالات بسيطة، تزيد حالة الاطمئنان، وفي حال زيادتها يتم اتخاذ إجراءات صارمة لمنع العودة، مؤكدة على ضرورة وجود طبيب داخل كل مدرسة لمتابعة أي أعراض قد تطرأ على أي طالب مثل ارتفاع درجات الحرارة وغيرها من أعراض الإصابة بفيروس كورونا، بالإضافة إلى الحفاظ على التباعد الاجتماعي والتهوية الجيدة، وغسل اليدين باستمرار.
وقالت إن إرشادات منظمة الصحة العالمية، حذرت من ارتداء الأطفال أقل من 5 سنوات الكمامة لأن ذلك سيكون له خطورة على الطفل في هذا العمر، مشددة على منع استخدام الكمامة أكثر من مرة أو تبادل الكمامات بين الأطفال في المدارس، مؤكدة على ضرورة نشر الوعي بين الأطفال وأولياء الأمور من خلال برامج تعليمية.
وأكدت أن نسبة الإصابة بين الأطفال والشباب صغار السن زادت في الفترة الأخيرة، وهو مؤشر هام لابد من الانتباه له، موضحة أن الفئات العمرية الكبيرة تجلس في المنزل لأنها استشعرت الخطورة.