بعد أن أعلنت وزارة التربية والتعليم عن الاعتماد بشكل كبير على التعليم عن بعد، ما يستوجب وجود بينية تحتية قوية تتحمل المنظومة الجديدة.
أكد الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، جاهزية البنية التحتية للاتصالات لتحمل منظومة التعليم الجديدة، التى ستعتمد في جزء منها على التعليم عن بعد، وبالتالي شبكة الإنترنت.
وأضاف الوزير، أن المنظومة حققت نجاحًا كبيرًا في الامتحانات خلال العام الدراسى الماضي خلال أزمة كورونا، وكذلك تحقيق مبدأ العمل عن بعد بسبب تفشي الفيروس، مشيرًا إلى أن هناك تنسيقًا كاملًا بين وزارتي الاتصالات والتربية والتعليم لتقديم خدمات التعليم الإلكتروني بشكل سهل لجميع الطلاب.
وأشار "طلعت"، أن الدولة ضخت 2 مليار دولار لتطوير وتحديث البنية التحتية للاتصالات خلال عام 2019، والتي أدت إلى رفع كفاءة شبكات الإنترنت وزيادة متوسط سرعات الإنترنت إلى 26 جيجا بايت في الثانية، موضحًا أن تداعيات أزمة كورونا كانت اختبارًا حقيقيًا وشهادة نجاح البنية المعلوماتية للدولة بعد زيادة ساعات الذروة والأحمال والضغط على الشبكة من قبل المستخدمين خلال الفترة الماضية، مؤكدًا أنه جاري استكمال المرحلة الثانية من البنية التحتية للشبكات والتي تستغرق عدة أشهر بهدف رفع كفاءة الخدمات المقدمة للمواطنين.
وأضاف "طلعت"، أن الوزارة ستبحث مع شركات المحمول العاملة فى مصر، تقديم عروض جديدة على الإنترنت للطلاب في المدارس والجامعات، فى ظل وجود نظام تعليمي جديد يعتمد بشكل كبير على "التعليم عن بعد".
وأضاف أن الهدف من بحث تقديم عروض على خدمات الإنترنت تيسير العملية التعليمية عن بعد ونجاحها، وعدم تحميل أولياء الأمور أو الطلبة أي أعباء مادية إضافية.
أكد الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، جاهزية البنية التحتية للاتصالات لتحمل منظومة التعليم الجديدة، التى ستعتمد في جزء منها على التعليم عن بعد، وبالتالي شبكة الإنترنت.
وأضاف الوزير، أن المنظومة حققت نجاحًا كبيرًا في الامتحانات خلال العام الدراسى الماضي خلال أزمة كورونا، وكذلك تحقيق مبدأ العمل عن بعد بسبب تفشي الفيروس، مشيرًا إلى أن هناك تنسيقًا كاملًا بين وزارتي الاتصالات والتربية والتعليم لتقديم خدمات التعليم الإلكتروني بشكل سهل لجميع الطلاب.
وأشار "طلعت"، أن الدولة ضخت 2 مليار دولار لتطوير وتحديث البنية التحتية للاتصالات خلال عام 2019، والتي أدت إلى رفع كفاءة شبكات الإنترنت وزيادة متوسط سرعات الإنترنت إلى 26 جيجا بايت في الثانية، موضحًا أن تداعيات أزمة كورونا كانت اختبارًا حقيقيًا وشهادة نجاح البنية المعلوماتية للدولة بعد زيادة ساعات الذروة والأحمال والضغط على الشبكة من قبل المستخدمين خلال الفترة الماضية، مؤكدًا أنه جاري استكمال المرحلة الثانية من البنية التحتية للشبكات والتي تستغرق عدة أشهر بهدف رفع كفاءة الخدمات المقدمة للمواطنين.
وأضاف "طلعت"، أن الوزارة ستبحث مع شركات المحمول العاملة فى مصر، تقديم عروض جديدة على الإنترنت للطلاب في المدارس والجامعات، فى ظل وجود نظام تعليمي جديد يعتمد بشكل كبير على "التعليم عن بعد".
وأضاف أن الهدف من بحث تقديم عروض على خدمات الإنترنت تيسير العملية التعليمية عن بعد ونجاحها، وعدم تحميل أولياء الأمور أو الطلبة أي أعباء مادية إضافية.