أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، بالتعاون مع وزارة الثقافة - أكاديمية الفنون، عن فتح باب التقدم للطلاب من جميع المحافظات للالتحاق بمدرسة الفنون للتكنولوجيا التطبيقية، وذلك فى الفترة من 18 أكتوبر حتى 27 أكتوبر 2020، عبر الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم والتعليم والفني http://emis.gov.eg.
وتعد مدرسة الفنون للتكنولوجيا التطبيقية أول مدرسة تكنولوجيا تطبيقية متخصصة بمجال تكنولوجيا الحرف والمهارات التقنية للصناعات الثقافية في كافة مجالات الفنون، وتضم الأقسام الآتية ( تكنولوجيا تركيب وتشغيل أجهزة الإضاءة، تكنولوجيا تركيب وتشغيل أجهزة الصوت، تكنولوجيا تركيب وتشغيل أجهزة التصوير، تكنولوجيا الخدع والمؤثرات الفنية، تكنولوجيا ماكياج وتنكر وأقنعة، تكنولوجيا تصنيع وتحريك ديكور العروض الفنية، تكنولوجيا صناعة وتحريك الدمُى والعرائس، تكنولوجيا صناعة وتركيب وإصلاح الآلات الموسيقية، تكنولوجيا تفصيل ملابس وأزياء وأحذية العروض الفنية، تكنولوجيا إدارة خشبة مسرح، تكنولوجيا الحرف اليدوية والمنتجات الورقية).
وقال الدكتور محمد مجاهد، نائب وزير التربية والتعليم لشؤون التعليم الفني، إن مدرسة الفنون للتكنولوجيا التطبيقية هى أول مدرسة متخصصة في إعداد كوادر فنية تخدم مختلف مجالات الفنون؛ وذلك لما لمجال الصناعات الثقافية والفنون من دور كبير وهام فى الاقتصاد القومي، وتشكيل عقول وسلوكيات المجتمع.
وأضاف مجاهد أنه سيتم تأهيل طلاب المدرسة عن طريق مراعاة تطبيق الجانب النظري على أساس مناهج دراسية قائمة على نظام الجدارات، والجانب العملي من خلال توفير ورش عمل وتدريبات عملية لطلاب المدرسة في بلاتوهات وقاعات ودور عرض أكاديمية الفنون وجهات الإنتاج الثقافي والفني بوزارة الثقافة، ذلك بالإضافة إلى العمل على تطبيق المعايير الدولية في طرق التدريس والتدريب والتقييم والمناهج الدراسية المتبعة بالمدرسة مما يعزز من مهارات الطلاب وقدراتهم الفنية.
ومن جانبه قال الدكتور أشرف زكي، رئيس أكاديمية الفنون، إن مدرسة الفنون للتكنولوجيا التطبيقية احتياج وضرورة لدعم سوق العمل بكفاءات صارت شديدة الندرة ومهارات تكاد تنقرض، فعلى سبيل المثال لا يوجد سوى خبير وحيد في مصر والشرق الأوسط في فنيات تفصيل أحذية راقصي الباليه وهي صناعة معقدة جدًا ولا تحتضنها سوى ورش أكاديمية الفنون وهذا ينطبق على الكثير من الحرف الفنية على مستوى تحريك وتشغيل أجهزة الإضاءة والتصوير وتصنيع وتحريك قطع الديكور وخشبة المسرح وتنفيذ بترونات تصميمات الملابس الفنية وتنفيذ الخدع وفنيات المكياج والتنكر وغيرها من التخصصات النادرة، مما يشير لفجوة ربما تؤثر بالسلب على مستقبل الكثير من الصناعات الثقافية في مصر.
وأوضح أن هذه المدرسة تعد انطلاقة قوية نحو تحقيق أعلى درجات الجودة في تعليم هذه الحرف والمهارات فالمبدع لا يستطيع أن يحقق أعلى درجات الجودة في إبداعه بدون العمال والفنيين.
وقال الدكتور عمرو بصيلة، رئيس الإدارة المركزية لتطوير التعليم الفني ومدير وحدة تشغيل وإدارة مدارس التكنولوجيا التطبيقية، إنه يتاح التقديم للبنين والبنات من جميع المحافظات للالتحاق بالمدرسة، دون التقيد بمجموع محدد، وألا يزيد عمر المتقدم فى أكتوبر 2020 عن 18 عامًا، وأن يكون لائقًا من الناحية الصحية، مؤكدًا ضرورة اجتياز الطلاب المتقدمين لاختبارات القبول والقدرات التي ستعقد بمقر المدرسة بأكاديمية الفنون فور غلق باب التقديم.
وأشار إلى أن المميزات التي سيحصل عليها طلاب المدرسة مثل الشهادة المصرية المعتمدة دوليًا، وأولوية تعيين المتميزين في بلاتوهات وقاعات ودور عرض أكاديمية الفنون وجهات الإنتاج الثقافي والفني بوزارة الثقافة، ذلك بالإضافة إلى التدريب العملي أثناء الدراسة، وحصولهم على مكافآت مالية أثناء فترات التدريب.
وتعد مدرسة الفنون للتكنولوجيا التطبيقية أول مدرسة تكنولوجيا تطبيقية متخصصة بمجال تكنولوجيا الحرف والمهارات التقنية للصناعات الثقافية في كافة مجالات الفنون، وتضم الأقسام الآتية ( تكنولوجيا تركيب وتشغيل أجهزة الإضاءة، تكنولوجيا تركيب وتشغيل أجهزة الصوت، تكنولوجيا تركيب وتشغيل أجهزة التصوير، تكنولوجيا الخدع والمؤثرات الفنية، تكنولوجيا ماكياج وتنكر وأقنعة، تكنولوجيا تصنيع وتحريك ديكور العروض الفنية، تكنولوجيا صناعة وتحريك الدمُى والعرائس، تكنولوجيا صناعة وتركيب وإصلاح الآلات الموسيقية، تكنولوجيا تفصيل ملابس وأزياء وأحذية العروض الفنية، تكنولوجيا إدارة خشبة مسرح، تكنولوجيا الحرف اليدوية والمنتجات الورقية).
وقال الدكتور محمد مجاهد، نائب وزير التربية والتعليم لشؤون التعليم الفني، إن مدرسة الفنون للتكنولوجيا التطبيقية هى أول مدرسة متخصصة في إعداد كوادر فنية تخدم مختلف مجالات الفنون؛ وذلك لما لمجال الصناعات الثقافية والفنون من دور كبير وهام فى الاقتصاد القومي، وتشكيل عقول وسلوكيات المجتمع.
وأضاف مجاهد أنه سيتم تأهيل طلاب المدرسة عن طريق مراعاة تطبيق الجانب النظري على أساس مناهج دراسية قائمة على نظام الجدارات، والجانب العملي من خلال توفير ورش عمل وتدريبات عملية لطلاب المدرسة في بلاتوهات وقاعات ودور عرض أكاديمية الفنون وجهات الإنتاج الثقافي والفني بوزارة الثقافة، ذلك بالإضافة إلى العمل على تطبيق المعايير الدولية في طرق التدريس والتدريب والتقييم والمناهج الدراسية المتبعة بالمدرسة مما يعزز من مهارات الطلاب وقدراتهم الفنية.
ومن جانبه قال الدكتور أشرف زكي، رئيس أكاديمية الفنون، إن مدرسة الفنون للتكنولوجيا التطبيقية احتياج وضرورة لدعم سوق العمل بكفاءات صارت شديدة الندرة ومهارات تكاد تنقرض، فعلى سبيل المثال لا يوجد سوى خبير وحيد في مصر والشرق الأوسط في فنيات تفصيل أحذية راقصي الباليه وهي صناعة معقدة جدًا ولا تحتضنها سوى ورش أكاديمية الفنون وهذا ينطبق على الكثير من الحرف الفنية على مستوى تحريك وتشغيل أجهزة الإضاءة والتصوير وتصنيع وتحريك قطع الديكور وخشبة المسرح وتنفيذ بترونات تصميمات الملابس الفنية وتنفيذ الخدع وفنيات المكياج والتنكر وغيرها من التخصصات النادرة، مما يشير لفجوة ربما تؤثر بالسلب على مستقبل الكثير من الصناعات الثقافية في مصر.
وأوضح أن هذه المدرسة تعد انطلاقة قوية نحو تحقيق أعلى درجات الجودة في تعليم هذه الحرف والمهارات فالمبدع لا يستطيع أن يحقق أعلى درجات الجودة في إبداعه بدون العمال والفنيين.
وقال الدكتور عمرو بصيلة، رئيس الإدارة المركزية لتطوير التعليم الفني ومدير وحدة تشغيل وإدارة مدارس التكنولوجيا التطبيقية، إنه يتاح التقديم للبنين والبنات من جميع المحافظات للالتحاق بالمدرسة، دون التقيد بمجموع محدد، وألا يزيد عمر المتقدم فى أكتوبر 2020 عن 18 عامًا، وأن يكون لائقًا من الناحية الصحية، مؤكدًا ضرورة اجتياز الطلاب المتقدمين لاختبارات القبول والقدرات التي ستعقد بمقر المدرسة بأكاديمية الفنون فور غلق باب التقديم.
وأشار إلى أن المميزات التي سيحصل عليها طلاب المدرسة مثل الشهادة المصرية المعتمدة دوليًا، وأولوية تعيين المتميزين في بلاتوهات وقاعات ودور عرض أكاديمية الفنون وجهات الإنتاج الثقافي والفني بوزارة الثقافة، ذلك بالإضافة إلى التدريب العملي أثناء الدراسة، وحصولهم على مكافآت مالية أثناء فترات التدريب.