كشف الدكتور رضا حجازي، نائب وزير التعليم لشؤون المعلمين، ورئيس قطاع التعليم العام بوزارة التربية والتعليم، أنه تم حصر جميع الأسر المصابة بفيرس كورونا على مستوى الجمهورية.
وأوضح خلال تصريح لـ«بوابة أخبار اليوم»: « لدينا قاعدة بيانات بأسماء المصابين ونمنح الطلاب المصابين أجازة حتى المثول للشفاء».
وأكد حجازي، انتظام سير العملية التعليمية بالمدارس على مستوى جميع المحافظات، قائلا: «لا داعي للقلق، فالأمور داخل المدارس على ما يرام».
وعن ما أثير عن إلغاء العام الدراسي حال تفشي فيروس كورونا، قال نائب الوزير، إن هذا أمر مستحيل، فلن يحدث ذلك ولن يتم إلغاء العام الدراسي الجديد مهما حدث ومهما بلغت صعوبات جائحة كورونا، لافتا إلى أن الوزارة عملت على تنفيذ جميع الإجراءات الاحترازية اللازمة داخل جميع المدارس للوقاية من فيروس كورونا، مشيرا إلى أن الوزارة لديها خطط بديلة ستنفذ حال حدوث أي أزمة.
وأوضح الدكتور حجازي، أنه حال تفشي الفيروس، وأصبح غلق المدارس أمر حتمي، لن تلغى الدراسة ولكن سيتم الاعتماد على مصادر التعلم المتنوعة كالقنوات التعليمية والمنصات الإلكترونية كمنصة أدومودو، بنك المعرفة، منصة البث المباشر وذاكر.
ولفت إلى أنه سيتم تواصل المعلمين مع الطلاب للرد على استفساراتهم من خلال منصة ادومودو، ومنظومة الامتحانات أو تقييم الطلاب في حال إغلاق جميع المدارس ستختلف تماما، وستبحث الوزارة الآلية المناسبة لتقييم الطلاب كبديل لإجراء الامتحانات.
وقال: «قد نلجأ لحل تقييم الطلاب من خلال الأبحاث كما حدث بالعام الماضي»، مؤكدا أن الأمر حتى الآن مطمئن للغاية وأن هناك استقرار تام، ومن المتوقع عدم حدوث شيء بإذن الله وإجراء الامتحانات التقليدية في موعدها.
يذكر أن الدراسة انطلقت أمس على مستوى الجمهورية، حيث انتظم 23 مليون تلميذ في 60 ألف مدرسة على مستوى الجمهورية أمس الأحد، مع تطبيق كافة الإجراءات الاحترازية من خطر الإصابة بفيروس كورونا.
وأوضح خلال تصريح لـ«بوابة أخبار اليوم»: « لدينا قاعدة بيانات بأسماء المصابين ونمنح الطلاب المصابين أجازة حتى المثول للشفاء».
وأكد حجازي، انتظام سير العملية التعليمية بالمدارس على مستوى جميع المحافظات، قائلا: «لا داعي للقلق، فالأمور داخل المدارس على ما يرام».
وعن ما أثير عن إلغاء العام الدراسي حال تفشي فيروس كورونا، قال نائب الوزير، إن هذا أمر مستحيل، فلن يحدث ذلك ولن يتم إلغاء العام الدراسي الجديد مهما حدث ومهما بلغت صعوبات جائحة كورونا، لافتا إلى أن الوزارة عملت على تنفيذ جميع الإجراءات الاحترازية اللازمة داخل جميع المدارس للوقاية من فيروس كورونا، مشيرا إلى أن الوزارة لديها خطط بديلة ستنفذ حال حدوث أي أزمة.
وأوضح الدكتور حجازي، أنه حال تفشي الفيروس، وأصبح غلق المدارس أمر حتمي، لن تلغى الدراسة ولكن سيتم الاعتماد على مصادر التعلم المتنوعة كالقنوات التعليمية والمنصات الإلكترونية كمنصة أدومودو، بنك المعرفة، منصة البث المباشر وذاكر.
ولفت إلى أنه سيتم تواصل المعلمين مع الطلاب للرد على استفساراتهم من خلال منصة ادومودو، ومنظومة الامتحانات أو تقييم الطلاب في حال إغلاق جميع المدارس ستختلف تماما، وستبحث الوزارة الآلية المناسبة لتقييم الطلاب كبديل لإجراء الامتحانات.
وقال: «قد نلجأ لحل تقييم الطلاب من خلال الأبحاث كما حدث بالعام الماضي»، مؤكدا أن الأمر حتى الآن مطمئن للغاية وأن هناك استقرار تام، ومن المتوقع عدم حدوث شيء بإذن الله وإجراء الامتحانات التقليدية في موعدها.
يذكر أن الدراسة انطلقت أمس على مستوى الجمهورية، حيث انتظم 23 مليون تلميذ في 60 ألف مدرسة على مستوى الجمهورية أمس الأحد، مع تطبيق كافة الإجراءات الاحترازية من خطر الإصابة بفيروس كورونا.