أكد مصدر مسئول بوزارة التعليم العالي، أن المجلس الأعلى للجامعات سوف يحسم في اجتماعه المقبل بدائل الامتحانات في حالة تفشي فيروس كورونا في مصر .
وأشار المصدر في تصريحات خاصة للبوابة أخباراليوم، إلى أن الامتحانات إما أن تكون داخل الحرم الجامعي للجامعة أو عن بعد أو عن طريق المنصات الإلكترونية، وذلك حسب تطورات الوضع الوبائي في البلاد، فكل جامعة مستعدة لإجراء الامتحانات بكل الأشكال سواء في مقر الجامعة أو من خلال منصات التعليم الالكتروني (بلاك بورد).
ويشهد العام الدراسي الجامعي بالجامعات لأول مرة نظام «التعليم الهجين»، الذي يمزج بين التعليم وجهًا لوجه والتعليم عن بُعد، مما يؤدي إلى تقليل الكثافة الطلابية، وتحقيق الاستفادة العظمى من خبرة أعضاء هيئة التدريس والبنية التحتية للجامعة.
ويتضمن التعليم الهجين التحول التدريجي للطالب إلى متعلم مدى الحياة، وذلك تطبيقًا لأساليب الأداء وضمان الجودة المحلية والعالمية، بالإضافة إلى تحقيق الاستفادة العظمى من الإمكانيات التكنولوجية خارج الفصل الدراسي.
و تتولى كل جامعة وضع الآليات والضوابط اللازمة لتنفيذ هذا النظام وفقًا لطبيعة الكليات والبرامج المختلفة، كما تشهدالجامعات ولأول مرة طريقة الدراسة عن طريق المنصات الإليكترونية التي تغني عن الحضور يوميا إلى الجامعات وتستعد بها الجامعات في حالة بدء الموجه الثانية من كورونا.
وكان رئيس جامعة القاهرة قد أكد على أن منصة جامعة القاهرة تضم أقوى نظام للتعليم الذكي في العالم، وهو عبارة عن نظام جديد للتعلم، أكثر تطورًا من الأنظمة العادية، من خلال واجهة حديثة سهلة الاستخدام وسريعة الاستجابة.
وتقدم تجربة تعليم وتعلم أبسط وأكثر قوة تتجاوز نظام إدارة التعلم التقليدي LMS.
وقد تم اعتماد منصة Blackboard EdTech Platform لدعم العملية التعليمية بالجامعة لما لها من مميزات أهمها:
1- إتاحة سهلة للمادة العلمية
2- تعزيز التفاعل مع الطلاب
3- دعم استراتيجيات التعلم الحديثة
4- تحقيق معايير جودة التعليم العالمية
5- تسهيل الواجبات والاختبارات الإلكترونية واستطلاعات الرأي.
وأشار المصدر في تصريحات خاصة للبوابة أخباراليوم، إلى أن الامتحانات إما أن تكون داخل الحرم الجامعي للجامعة أو عن بعد أو عن طريق المنصات الإلكترونية، وذلك حسب تطورات الوضع الوبائي في البلاد، فكل جامعة مستعدة لإجراء الامتحانات بكل الأشكال سواء في مقر الجامعة أو من خلال منصات التعليم الالكتروني (بلاك بورد).
ويشهد العام الدراسي الجامعي بالجامعات لأول مرة نظام «التعليم الهجين»، الذي يمزج بين التعليم وجهًا لوجه والتعليم عن بُعد، مما يؤدي إلى تقليل الكثافة الطلابية، وتحقيق الاستفادة العظمى من خبرة أعضاء هيئة التدريس والبنية التحتية للجامعة.
ويتضمن التعليم الهجين التحول التدريجي للطالب إلى متعلم مدى الحياة، وذلك تطبيقًا لأساليب الأداء وضمان الجودة المحلية والعالمية، بالإضافة إلى تحقيق الاستفادة العظمى من الإمكانيات التكنولوجية خارج الفصل الدراسي.
و تتولى كل جامعة وضع الآليات والضوابط اللازمة لتنفيذ هذا النظام وفقًا لطبيعة الكليات والبرامج المختلفة، كما تشهدالجامعات ولأول مرة طريقة الدراسة عن طريق المنصات الإليكترونية التي تغني عن الحضور يوميا إلى الجامعات وتستعد بها الجامعات في حالة بدء الموجه الثانية من كورونا.
وكان رئيس جامعة القاهرة قد أكد على أن منصة جامعة القاهرة تضم أقوى نظام للتعليم الذكي في العالم، وهو عبارة عن نظام جديد للتعلم، أكثر تطورًا من الأنظمة العادية، من خلال واجهة حديثة سهلة الاستخدام وسريعة الاستجابة.
وتقدم تجربة تعليم وتعلم أبسط وأكثر قوة تتجاوز نظام إدارة التعلم التقليدي LMS.
وقد تم اعتماد منصة Blackboard EdTech Platform لدعم العملية التعليمية بالجامعة لما لها من مميزات أهمها:
1- إتاحة سهلة للمادة العلمية
2- تعزيز التفاعل مع الطلاب
3- دعم استراتيجيات التعلم الحديثة
4- تحقيق معايير جودة التعليم العالمية
5- تسهيل الواجبات والاختبارات الإلكترونية واستطلاعات الرأي.