أجلت وزارة التربية والتعليم حسم مصير امتحانات الفصل الدراسي الأول إلى ما بعد الانتهاء الرسمي لإجازة منتصف العام التي ستنتهي يوم 20 فبراير، انتظارًا لموقف إصابات فيروس كورونا.
وبحسب مصدر بالوزارة ، أنه لا قرار حول الامتحانات سيتم اتخاذه خلال فترة إجازة الفصل الدراسي الأول، خاصة أنه بحسب المؤشرات فأرقام إصابات فيروس كورونا خلال ما تبقى من شهر ينيار ستكون متأرجحة ما بين الصعود والهبوط، وهذا ظهر خلال الأيام الماضية التي ظلت فيها الأرقام في انخفاض طفيف، حتى عاودت الارتفاع في تقرير إصابات أمس الخميس، وبناء عليه لا قرار بشأن موعد الامتحانات إلا بعد يوم 20 فبراير، ووقتها وبحسب معدل الإصابات نستطيع أن نحدد مواعيد وتوقيتات لامتحانات الصفوف الدراسية.
وتابع المصدر أنه تردد من حزمة الشائعات التي تتردد يوميًا، أنه سيتم عقد امتحانات من المنزل لطلاب الصفين الأول والثاني الثانوي في شهر يناير، وهذا غير صحيح، «لا امتحانات لأي صف قبل 20 فبراير، كل ما نريده فقط من الطلاب التركيز على التحصيل والفهم على المناهج التي بدأت بث على المنصات الإلكترونية خلال منذ السبت الماضي ومستمرة حتى 16 يناير المقبل».
وبحسب مصدر بالوزارة ، أنه لا قرار حول الامتحانات سيتم اتخاذه خلال فترة إجازة الفصل الدراسي الأول، خاصة أنه بحسب المؤشرات فأرقام إصابات فيروس كورونا خلال ما تبقى من شهر ينيار ستكون متأرجحة ما بين الصعود والهبوط، وهذا ظهر خلال الأيام الماضية التي ظلت فيها الأرقام في انخفاض طفيف، حتى عاودت الارتفاع في تقرير إصابات أمس الخميس، وبناء عليه لا قرار بشأن موعد الامتحانات إلا بعد يوم 20 فبراير، ووقتها وبحسب معدل الإصابات نستطيع أن نحدد مواعيد وتوقيتات لامتحانات الصفوف الدراسية.
وتابع المصدر أنه تردد من حزمة الشائعات التي تتردد يوميًا، أنه سيتم عقد امتحانات من المنزل لطلاب الصفين الأول والثاني الثانوي في شهر يناير، وهذا غير صحيح، «لا امتحانات لأي صف قبل 20 فبراير، كل ما نريده فقط من الطلاب التركيز على التحصيل والفهم على المناهج التي بدأت بث على المنصات الإلكترونية خلال منذ السبت الماضي ومستمرة حتى 16 يناير المقبل».
وقالت مصادر مسئولة بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، إن الدراسة عن بعد يسير فيها الطلاب بشكل طبيعى وتتابع الإدارات والمديريات تلقى الطلاب للدروس الإلكترونية حسب جداول معلنه، مشيرة إلى أن الدراسة اوبن لاين تتوقف 15 يناير الجارى لتبدأ إجازة نصف العام 16 من نفس الشهر حتى 20 فبراير المقبل.
وأوضحت المصادر أن الحديث وتحديد مصير امتحانات الفصل الدراسى الأول لطلاب النقل سيحدد بعد 20 فبراير المقبل عقب انتهاء إجازة نصف العام .
وأوضحت المصادر أن الحديث وتحديد مصير امتحانات الفصل الدراسى الأول لطلاب النقل سيحدد بعد 20 فبراير المقبل عقب انتهاء إجازة نصف العام .
وكانت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، وفرة عدة منصات وقنوات تعليمية لاستكمال المناهج الدراسية بعد توقف الدراسة فى المدارس بسبب جائحة كورونا.
- القنوات التعليمية لجميع الصفوف الدراسية.
- إطلاق "منصة الحصص الإلكترونية"
- توفر طرق تعلم جديدة وشرح سلس للمناهج الدراسية بطريقة تفاعلية.
- تقدم أسئلة على كل درس تدعم نظام التقييم الجديد للمرحلة الثانوية.
- تحتوي المنصة على مصادر تعليمية متعددة من بنك المعرفة المصري.
- نظام إدارة التعلم LMS.EKB.eg
- المصدر الرئيسي للمذاكرة لطلاب المرحلة الثانوية.
- تضم محتوى رقمي تفاعلي مربوط بالمناهج الدراسية.
- توفر تمارين تساعد الطالب على تقييم فهمه للموضوع وتصحيح أخطائه.
- المكتبة الرقمية و تضم محتوى علمي رقمي لكافة المراحل التعليمية.
- المحتوى مدع م بالفيديو- صور- أفلام وثائقية.
- إتاحة أكثر من 80 قاموس ومعجم للاستخدام.
- كتب موسوعة الفراشة ومحتوى متعدد التخصصات لسنوات نظام التعليم الجديد.
- منصة التواصل Edmodo.org
- تمكن قرابة 22 مليون طالب من التواصل مع المعلم كما لو كان في المدرسة.
- توفر شرح الدروس التعليمية والإجابة على استفسارات الطلاب وتسليم المشروعات البحثية.
- منصة البث المباشر للحصص الافتراضية .
- منصة أطلقتها الوزارة لبث المراجعات لطلبة الثانوية العامة العام الماضى.
- قناة وزارة التربية والتعليم على يوتيوب
وهي قناة مخصصة لبث المواد التعليمية لجميع المراحل التعليمية عبر اليوتيوب.
- إطلاق منصة التعليم المصري eduhub.moe.gov.eg
- هى منصة أطلقتها الوزارة لتوضيح طرق استخدام المنصات التعليمية.
التعليم: لا عودة للأبحاث
وفي وقت سابق، استبعدت الوزارة فكرة عودة الأبحاث كبدائل عن الامتحانات التحريرية، على غرار ما حدث العام الماضي في امتحانات الفصل الدراسي الثاني، بسبب صعوبة اللجوء لهذا الحل هذا العام، كون النظام التعليمي المطبق هذا العام، يعتمد أساسيا على فكرة الامتحان لاختبار قدرة الطالب على التحصيل وتقييم ما تم على مدار العام، وفكرة الأبحاث تهدر ما قامت به الوزارة على مدار العام من تجديد في المناهج والشكل التعليمي.
وفي وقت سابق، استبعدت الوزارة فكرة عودة الأبحاث كبدائل عن الامتحانات التحريرية، على غرار ما حدث العام الماضي في امتحانات الفصل الدراسي الثاني، بسبب صعوبة اللجوء لهذا الحل هذا العام، كون النظام التعليمي المطبق هذا العام، يعتمد أساسيا على فكرة الامتحان لاختبار قدرة الطالب على التحصيل وتقييم ما تم على مدار العام، وفكرة الأبحاث تهدر ما قامت به الوزارة على مدار العام من تجديد في المناهج والشكل التعليمي.
المصدر|اليوم السابع و الوطن