قال الدكتورة أريج حجازى مديرة برنامج التعليم بهيئة "كير" الدولية، إن دور وزارة التعليم من بداية أزمة كورونا، لابد من النظر إليه فى إطار الإمكانيات المتاحة، فالوزارة استجابت بشكل جيد جدا للأزمة، وأوقفت المدارس، واستثمرت الموارد المتاحة لديها مثل منصات وبنك المعرفة، وهذا لم يكن سهلا على معظم الدول، فالدول مهما كانت بنيتها التحتية فى التعليم جيدة، إلا أنها واجهت مشكلات.
وأضافت خلال برنامج "حديث القاهرة مع إبراهيم عيسى"، على القاهرة والناس، النظام الذى تم اتباعه مع بداية العام الدراسى الجديد، كان نوع من أنواع التكيف، والوزارة تحاول فى ظل الموارد المتاحة، واستطاعت بسرعة أن تقلب الموقف إلى فرصة لدعم استراتيجيتها فى تطوير التعليم، المبنى على مهارات القرن الـ 21، وينقصنا بعض الوعى، فالتعليم عن بعد لن يكون عامل مؤقت، فهذه المهارات مرتبطة أكثر بأن يتعلم الطالب بإستقلالية، وأن يتم محى الأمية التعليمية.
وأردفت، منذ عامين بدأ خوض الامتحانات بالتابلت، ورغم المشاكل، حدث تطور وتعلم فى هذا الأمر، وأعتقد أن أولياء الأمور سيفهمون هذا التطور.
وتابعت، فى بعض الدول التى أحضر بها لقاءات خاصة بالتعليم، كان هناك نوع من أنواع التكنولوجيا فى التعليم، ولكن التعليم الأون لاين كان موجودا بالجامعات، فهو ليس مستحدثا، ولكن كان متواجد قبل جائحة كورونا.
وأضافت خلال برنامج "حديث القاهرة مع إبراهيم عيسى"، على القاهرة والناس، النظام الذى تم اتباعه مع بداية العام الدراسى الجديد، كان نوع من أنواع التكيف، والوزارة تحاول فى ظل الموارد المتاحة، واستطاعت بسرعة أن تقلب الموقف إلى فرصة لدعم استراتيجيتها فى تطوير التعليم، المبنى على مهارات القرن الـ 21، وينقصنا بعض الوعى، فالتعليم عن بعد لن يكون عامل مؤقت، فهذه المهارات مرتبطة أكثر بأن يتعلم الطالب بإستقلالية، وأن يتم محى الأمية التعليمية.
وأردفت، منذ عامين بدأ خوض الامتحانات بالتابلت، ورغم المشاكل، حدث تطور وتعلم فى هذا الأمر، وأعتقد أن أولياء الأمور سيفهمون هذا التطور.
وتابعت، فى بعض الدول التى أحضر بها لقاءات خاصة بالتعليم، كان هناك نوع من أنواع التكنولوجيا فى التعليم، ولكن التعليم الأون لاين كان موجودا بالجامعات، فهو ليس مستحدثا، ولكن كان متواجد قبل جائحة كورونا.