مراجعة صيغة المبالغة وأوزانها ثالثة اعدادى
صيغ المبالغةهي اسماء تشتق من الفعل الثلاثي - غالبًا – و من الرباعي أحيانًا ، للدلالة على كثرة حدوث الشيء ، وتأتي على عدة أوزان منها :
1- فَعُول: [ صدق – صَدُوق] –[غفر – غَفُور] – [شكر – شَكُور] –[حمل- حَمُول ]
2- فعيل:[سمع – سَمِيع ]-[فطن – فَطِين]–[جلّ – جَلِيل]– [قوي – قَويّ]-[عصا – عَصِيّ ]
3- فعال : [غفر – غفَّار] [وهب– وهَّاب] –[ علم – علَّام] –[ سبق – سبَّاق ]
4- مفعال:[ أعطى – مِعطاء ]- [أقدم – مِقدام ]- [أتلف – مِتلاف] – [أعان – مِعوان]
5- فعِل: [نَهَمَ - نَهِم ]– [جَشَع - جَشِع]– [حذَر – حَذِر ]– [شرُس – شَرِس ]
وهذه عبارة تجمع أوزان صيغ المبالغة القياسية : [هو مِقوال كـذَّاب ، وأنت حَذِر والله غَـفُور رَحـيم ]
صيغ المبالغة القياسية
مِفْعَال | فَعَّال | فَعُول | فَعِيل | فَعِل |
مِعْوان | عَلاَّم | أَكُول | سَمِيع | فَطِن |
مِقدام | نمّّام | حَسود | خَبير | جَشِع |
مِعطاء | توَّاب | شَكور | نَذير | يَقِظ |
مِهذار | غفّّار | رَءوف | عَليم | فَرِح |
1- صيغ المبالغة تشبه اسم الفاعل ,فكلاهما يدل على حدوث الفعل ولكن دون كثرة في اسم الفاعل.
2- تعرب صيغ المبالغة حسب موقعها في الجملة.
3- تدخل على صيغ المبالغة (ال)التعريف,علامات التأنيث والمثنى والجمع.
عين صيغ المبالغة وأوزانها فيما يأتي :-
1- المؤمن كيِّس فطِن . كيِّس على وزن فعيل أصلها كييس واضغمت الياء . فطَن على وزن فَعِل .
2- المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف . القوي ، الضعيف على وزن الفعيل .
3- لا تطع كل حلاف مهين ، هماز مشاء بنميم ، عتل بعد ذلك ذنيم ، مناع للخير معتد أثيم .
صيغة المبالغة و اوزانها
نحو - صيغة المبالغة
أسماء مشتقة من الأفعال الثلاثية المتصرفة غالباً ؛ للدلالة على المُبالغة في الصفة ، وبيان الزيادة فيها .
صيغة المبالغة لغة عربية نحو ثالث إعدادي
انظر لهذه العبارة تجمع أوزان صيغ المبالغة: "
"اعلم أن المنافق مِقوال كـذَّاب ، والمؤمن حَذِر , والله غَـفور رَحـيم "
من خلال الأمثلة السابقة تجد أن هذه الصيغ تدل على الكثرة (مخواف تدل على شدة الخوف وكثرته , حذر تدل على كثرة الحذر......وهكذا....)
- أوزان صيغ المبالغة
تأتى صيغ المبالغة من الفعل الثلاثي المتعدى وقد تصاغ من الفعل اللازم أو غير الثلاثى, ولها خمسة أوزان مشهورة .
1- ( فعّـــــــــال)
قال تعالى وإني لغفّار لمن تاب وآمن وعمل صالحاً ثم اهتدى )
قال تعالى ولا تطع كل حلاّف مهين *همّاز مشّاءٍ بنميم *منّـاع للخير معتد أثيم)
نجد الصيغ التى وضع تحتها خط في الآيات السابقة قد دلت على أن ذاتاً قد وقع منها فعل بصورة مبالغ فيها (غفّـار)أى كثير المغفرة, وكذلك صيغة ( حلاّف ) فهي بمعنى كثير الحلف فى الحق والباطل.
2- (مفعـــــــال)
قال الشاعر:ـ ولست بمفراحٍ إذا الدهر سرنى ولا جازعٍ من صرفه المتحول.
لا يحفظ المهذار كرامته. * هذا رجل مـئكال
نجد الصيغ التى تحتها خط دلت على الكثرة والمبالغة فمثلاً ( مفراح ) كثير الفرح, ( مئـكال) كثير الأكل, وهكذا...
وهذا الوزن مشترك مع وزن اسم الآلة وسيأتي تفصيله ويفرق بينهما بالقرينة والمعنى اللغوي
3-(فعـــــول)
قال البارودى:ـ
قـئــول وأحلام الرجال عـوازب صئول وأفواه المنايا فواغـر
المؤمن شكور عند النعمة, صبور عند البلاء. ** التاجر الأمين الصدوق محبوب من الناس.
نجد عدة صيغ دلت على المبالغة ( قئول ) كثير القول, ( صئول ) كثير الصولان والهجوم, وهكذا....
4- (فعيــــــــــل)
قال تعالى: ( ليس كمثله شيء وهو السميع البصير) ** خير الصُّـناع العليم بأسرار صنعته.
5- ( فـَـعِـــــل)
كان حارس المرمى يقظاً طوال المباراة. ** كن حذراً, ولا تكن عجلاً. ** المؤمن كيس فطن.
ملاحظات:
1- صيغ المبالغة تشبه اسم الفاعل , فكلاهما يدل على حدوث الفعل ولكن دون كثرة في اسم الفاعل.
2- تعرب صيغ المبالغة حسب موقعها في الجملة.
3- تدخل على صيغ المبالغة (ال)التعريف,علامات التأنيث والمثنى والجمع.
أسماء مشتقة من الأفعال الثلاثية المتصرفة غالباً ؛ للدلالة على المُبالغة في الصفة ، وبيان الزيادة فيها .
صيغة المبالغة لغة عربية نحو ثالث إعدادي
انظر لهذه العبارة تجمع أوزان صيغ المبالغة: "
"اعلم أن المنافق مِقوال كـذَّاب ، والمؤمن حَذِر , والله غَـفور رَحـيم "
من خلال الأمثلة السابقة تجد أن هذه الصيغ تدل على الكثرة (مخواف تدل على شدة الخوف وكثرته , حذر تدل على كثرة الحذر......وهكذا....)
- أوزان صيغ المبالغة
تأتى صيغ المبالغة من الفعل الثلاثي المتعدى وقد تصاغ من الفعل اللازم أو غير الثلاثى, ولها خمسة أوزان مشهورة .
1- ( فعّـــــــــال)
قال تعالى وإني لغفّار لمن تاب وآمن وعمل صالحاً ثم اهتدى )
قال تعالى ولا تطع كل حلاّف مهين *همّاز مشّاءٍ بنميم *منّـاع للخير معتد أثيم)
نجد الصيغ التى وضع تحتها خط في الآيات السابقة قد دلت على أن ذاتاً قد وقع منها فعل بصورة مبالغ فيها (غفّـار)أى كثير المغفرة, وكذلك صيغة ( حلاّف ) فهي بمعنى كثير الحلف فى الحق والباطل.
2- (مفعـــــــال)
قال الشاعر:ـ ولست بمفراحٍ إذا الدهر سرنى ولا جازعٍ من صرفه المتحول.
لا يحفظ المهذار كرامته. * هذا رجل مـئكال
نجد الصيغ التى تحتها خط دلت على الكثرة والمبالغة فمثلاً ( مفراح ) كثير الفرح, ( مئـكال) كثير الأكل, وهكذا...
وهذا الوزن مشترك مع وزن اسم الآلة وسيأتي تفصيله ويفرق بينهما بالقرينة والمعنى اللغوي
3-(فعـــــول)
قال البارودى:ـ
قـئــول وأحلام الرجال عـوازب صئول وأفواه المنايا فواغـر
المؤمن شكور عند النعمة, صبور عند البلاء. ** التاجر الأمين الصدوق محبوب من الناس.
نجد عدة صيغ دلت على المبالغة ( قئول ) كثير القول, ( صئول ) كثير الصولان والهجوم, وهكذا....
4- (فعيــــــــــل)
قال تعالى: ( ليس كمثله شيء وهو السميع البصير) ** خير الصُّـناع العليم بأسرار صنعته.
5- ( فـَـعِـــــل)
كان حارس المرمى يقظاً طوال المباراة. ** كن حذراً, ولا تكن عجلاً. ** المؤمن كيس فطن.
ملاحظات:
1- صيغ المبالغة تشبه اسم الفاعل , فكلاهما يدل على حدوث الفعل ولكن دون كثرة في اسم الفاعل.
2- تعرب صيغ المبالغة حسب موقعها في الجملة.
3- تدخل على صيغ المبالغة (ال)التعريف,علامات التأنيث والمثنى والجمع.
لتحميل الدرس بصيغة PDF اضغط هنا..