(الأجزاء المختلفة من الذرة لها قيم مختلفة من الشحنة الكهربية)
تتكوَّن النواة من البروتونات الموجبة الشحنة، الموضَّحة باللون الوردي، والنيوترونات المتعادلة، الموضَّحة باللون الأخضر. وتقع الإلكترونات السالبة الشحنة، الموضَّحة باللون الأزرق، خارج النواة.
إن ما يتحرَّك في الأسلاك الكهربية هو الإلكترونات، وليس البروتونات ولا النيوترونات.
ومع ذلك، لم يكن العلماء القدماء على دراية بذلك، ولم يعلموا أيضًا ماهية الذرة. عندما كتب العلماء عن تدفُّق الشحنة الكهربية، افترضوا أن التدفُّق كان لجسيمات موجبة الشحنة. ولا يزال هذا الاصطلاح مُستخدمًا إلى يومنا هذا باعتباره تيارًا اصطلاحيًّا، على الرغم من أننا نعرف أن الإلكترونات هي التي تتدفَّق.
التيار الاصطلاحي هو تدفُّق الشحنة الكهربية، بافتراض أن ناقلات الشحنة الكهربية تكون موجبة، ما يعني أنها تتحرَّك مبتعدة عن الطرف الموجب للبطارية وتتجه نحو الطرف السالب. وعند الإشارة إلى التيار في مخطَّطات الدوائر الكهربية، يمكننا افتراض أنه يُشير في اتجاه التيار الاصطلاحي، وليس اتجاه تدفُّق الإلكترونات. وهذا موضَّح في الشكل الآتي.
تتكوَّن النواة من البروتونات الموجبة الشحنة، الموضَّحة باللون الوردي، والنيوترونات المتعادلة، الموضَّحة باللون الأخضر. وتقع الإلكترونات السالبة الشحنة، الموضَّحة باللون الأزرق، خارج النواة.
إن ما يتحرَّك في الأسلاك الكهربية هو الإلكترونات، وليس البروتونات ولا النيوترونات.
ومع ذلك، لم يكن العلماء القدماء على دراية بذلك، ولم يعلموا أيضًا ماهية الذرة. عندما كتب العلماء عن تدفُّق الشحنة الكهربية، افترضوا أن التدفُّق كان لجسيمات موجبة الشحنة. ولا يزال هذا الاصطلاح مُستخدمًا إلى يومنا هذا باعتباره تيارًا اصطلاحيًّا، على الرغم من أننا نعرف أن الإلكترونات هي التي تتدفَّق.
التيار الاصطلاحي هو تدفُّق الشحنة الكهربية، بافتراض أن ناقلات الشحنة الكهربية تكون موجبة، ما يعني أنها تتحرَّك مبتعدة عن الطرف الموجب للبطارية وتتجه نحو الطرف السالب. وعند الإشارة إلى التيار في مخطَّطات الدوائر الكهربية، يمكننا افتراض أنه يُشير في اتجاه التيار الاصطلاحي، وليس اتجاه تدفُّق الإلكترونات. وهذا موضَّح في الشكل الآتي.
Mr Gamalالأحد 12 فبراير 2023, 3:59 pm