مدرس اون لايندخول

اقوى مراجعة على قصة وا اسلاااااااااااااااااااااااااااااماة

القصة
الفصل الأول : حوار بين السلطان جلال الدين وابن عمه الأمير ممدود
من قصة واإسلاماه :
لماذا بكى جلال الدين ؟
الإجابة
بكى جلال الدين لأنه تذكر ما حدث لآل بيته من النسوة اللائى أسرهن التتار، وأرسلوهن إلى ( جنكيز خان ) مع أموالهن وذخائرهن التى لم يسمع بمثلها.

من قصة واإسلاماه :
قال جلال الدين : « والله لولا التتار على الأبواب لدلفت إلى أولئك الملوك الخائنين ».
ماذا يقصد جلال الدين ؟ ولماذا وصفهم بالخيانة ؟
الإجابة
- يقصد جلال الدين محاربتهم والقضاء عليهم، وأخذ بلادهم، والانتقام منهم، وهم ملوك المسلمين.
- وقد وصفهم بالخيانة لأنهم تخلَّوْا عن أبيه، ولم يقفوا بجانبه ضد التتار حين طلب مساعدتهم.

من قصة واإسلاماه :
« ليت الأمر ينتهى عند جوده بنفسه، إذن لبكينا ملكًا عظيمًا عز علينا فراقه، واحتسبناه عند الله والدًا كريمًا آلمنا فقده، ولكن لمصيبته ذيولاً لا أحسبها تنتهى حتى تجرى دماء المسلمين أنهارًا، وتشتعل سائر بلادهم نارًا. إن هؤلاء التتار لرسل الدمار والخراب، وطلائع الفساد ».
( أ ) ما معنى ( احتسبناه عند الله - طلائع الفساد ) ؟
( ب ) من قائل هذه العبارة ؟ وفى أى مناسبة قيلت ؟
(جـ) ماذا تعرف عن المصيبة التى تركت ذيولاً لا تنسى ؟
الإجابة
(  أ ) معنى ( احتسبناه عند الله ) : قدمناه، ننوى به وجه الله.
( طلائع الفساد ) : أول عوامل الفساد والدمار والخراب.
(  ب ) قائل هذه العبارة هو جلال الدين . المناسبة : كانت هذه العبارة تعليقًا للسلطان جلال الدين على رأى ابن عمه الأمير ممدود، فقد أراد ممدود أن يبرر موقف عمه خوارزم شاه من التحرش بالقبائل التترية، وما نجم عن ذلك من فقدان الجزء الأعظم من مملكته، وإغراق الإسلام بطوفان التتار المشركين، ويرى ممدود أنه يكفى عمه خوارزم شاه أنه جاد بنفسه فى سبيل الدفاع عن بلاد الإسلام، فقد ظل يقاتل ويجالد جلادًا لا هوادة فيه ، إلى أن كبا به الحظ، فمات شريدًا وحيدًا فى جزيرة نائية، عند ذلك وجه السلطان جلال الدين هذه العبارة إلى ابن عمه ممدود.
( جـ ) المصيبة التى تركت ذيولاً لا تنسى : ما وقع لنسوة خوارزم شاه ( أمه وأخواته ) فقد بعثهن خوارزم شاه من الرى حين تفرق عنه عسكره، وأيقن بالهزيمة؛ ليلحقن بجلال الدين فى ( غزنة )، وبعث معهن أمواله وذخائره التى لم يسمع بمثلها، فاتصل ذلك بعلم التتار  فتعقبوهن وقبضوا عليهن فى الطريق، فأرسلوهن مع الذخائر والأموال إلى جنكيز خان بسمرقند، فكانت فاجعة.
 

الفصل الثاني : جلال الدين يبدأ مصارعة التتار
أسئلة وأجوبة

من قصة واإسلاماه :
فزع ممدود من كلام المنجم، لماذا ؟
الإجابة
فزع ممدود من كلام المنجم لسببين :
١ - خاف أن تلد زوجته ذكرًا، وتلد زوجة جلال الدين أنثى، وربما يدفعه ذلك إلى قتل الغلام.
٢ - خاف أن يرجع جلال الدين عن عزمه فى مقاتلة التتار.

من قصة واإسلاماه :
هل اهتم جلال الدين بما قاله المنجم ؟ وماذا فعل ؟
الإجابة
نعم، اهتم جلال الدين بما قاله المنجم، فكان يشعر بالسرور حينما يتذكر كلام المنجم، بأنه سينتصر على التتار؛ ولكنه لا يلبث أن يحزن حين يتذكر أن التتار سيهزمونه فى النهاية، ثم يتذكر أمر الغلام فيهون عليه الخطب، ويجد فى ذلك بعض العزاء؛ معللاً ذلك بأن الملك سيدوم فى أهل بيته.

من قصة واإسلاماه :
هل تحقق ما كان يخشاه الأمير ممدود ؟
الإجابة
نعم، تحقق ما كان يخشاه الأمير « ممدود »، فعندما بُشِّر جلال الدين بالأنثى  حزن، وأيقن أن المُلْك سينتقل إلى ابن أخته.

من قصة واإسلاماه :
زار جلال الدين أخته ليرى الغلام. ماذا حدث فى أثناء الزيارة ؟
الإجابة
عندما زار جلال الدين أخته ليرى الغلام تغيَّر، ولم يملك أن يستر عنها هذا التغيير، وقرأت فى عينه الغدر، وحاولت أن تلاطفه بقول يخفف عنه بعض ما يجد فى صدره، ولكنها لم تقو فتولى زوجها الكلام عنها كى يخفف بعض ما يجول فى صدر جلال الدين من حنق وغيظ، حتى شعر جلال الدين بشىء من الخجل، فطبع على جبين أخته قبلة حانية، اطمأنت بها على وليدها.

من قصة واإسلاماه :
لماذا شعر جلال الدين بالخجل ؟
الإجابة
شعر جلال الدين بالخجل لما بدا منه من الارتياب بطفل صغير لا ذنب له.

من قصة واإسلاماه :
ماذا قال الأمير ممدود حين ثقلت عليه العلة، وأيقن بدنو الموت لابن عمه جلال الدين ؟
الإجابة
قال الأمير ممدود لابن عمه جلال الدين : يابن عمى هذه أختك ( چهان خاتون )، وهذا ابنك  « محمود » فأولهما عطفك ورعايتك، واذكرنى بخير، وقاتل التتار.

من قصة واإسلاماه :
كيف كان جلال الدين يعامل ابن أخته بعد وفاة أبيه ؟
الإجابة
أحسن جلال الدين معاملة أخته وابنها، وضمهما إلى كنفه، وبسط لهما جناح رأفته، واعتبر محمودًا كابنه، يدللـه ويحبه، ولا يستغنى عن رؤيته، يحمله على صدره، ويوسعه ضمًّا وتقبيلاً.

من قصة واإسلاماه :
تسلل الشيطان إلى قلوب بعض القواد. فماذا كانت النتيجة ؟
الإجابة
تسلل الشيطان إلى قلوب بعض القواد، فاختلفوا على تقسيم الغنائم، وانسحب الأمير (سيف الدين بغراق) بثلاثين ألف جندى من خيرة الجنود، فضعف المسلمون من جراء ذلك الانقسام، وانتهز (چنكيزخان) هذه الفرصة، فانقض بجيوشه على جيوش المسلمين، فلم يثبت له جلال الدين، وفر إلى غزنة هاربًا.

من قصة واإسلاماه :
هل نجا السلطان جلال الدين ؟ وماذا فعل ؟
الإجابة
نعم، نجا السلطان جلال الدين .  
- فقد أمر رجاله بخوض النهر، وهو معهم حتى وصلوا إلى الضفة الأخرى بعد تعرضهم لأخطار وأهوال شديدة.
الفصل الثالث : نجاة محمود وجهاد من أيدي التتار
من قصة واإسلاماه :
كيف نجا محمود وابنة خاله جهاد ؟
الإجابة
نجا محمود وابنة خاله جهاد نتيجة حسن تصرف الشيخ سلامة الهندى حيث استطاع أن يفر بهما إلى بلدته بالهند، بعد أن تسلمهما من والدتيهما خوفًا عليهما من الغرق فى النهر.

من قصة واإسلاماه :
ما موقف الشيخ سلامة الهندى من محمود وجهاد ؟
الإجابة
لقد كان الشيخ سلامة الهندى أمينًا على محمود وجهاد، مخلصًا لهما ولأسرتيهما، وحاول قدر استطاعته أن يطمئنهما، ويسليهما، حتى التقى بجلال الدين؛ فسلمه الطفلين بعد جهود مضنية.

من قصة واإسلاماه :
كيف استقبل جلال الدين ابنته وابن أخته ؟
الإجابة
كانت فرحة جلال الدين بالطفلين لا توصف، فقد ضمهما إلى صدره، وأخذ يقبلهما ويقبلانه، وهو لا يكاد يعى ما حوله من شدة الفرحة، وقد انهمرت دموعه، وهو يحمد الله على سلامتهما.

من قصة واإسلاماه :
ما الذى قوى رجاء السلطان فى نجاح أمره ؟
الإجابة
لقد قوى رجاء السلطان فى نجاح أمره عثوره على محمود وجهاد، وما قاله له المنجم أنه سيولد فى أهل بيته غلام، سيكون ملكًا عظيمًا على بلاد عظيمة، ويهزم التتار هزيمة ساحقة.

من قصة واإسلاماه :
لماذا بكت جهاد ؟
الإجابة
بكت جهاد لأنها ظنت أن التتار قتلوا محمودا.
 
من قصة واإسلاماه :
بماذا نصح جلال الدين محمودًا ؟
الإجابة
نصح جلال الدين محمودًا بتحذيره من المجازفة بحياته مرة أخرى، وألا يكلف نفسه مشقة الجرى وراء العدو، وأن يهتم بتنظيم جيشه، والاستعداد للقاء الأعداء إذا حاولت فلول جيشهم أن تكرَّ عليه.

من قصة واإسلاماه :
كيف طمأن جلال الدين ابنته حين رأت العصابة على رأس محمود ؟
الإجابة
حين رأت جهاد العصابة على رأس محمود فزعت، ونظرت إلى أبيها مستفهمة عما حدث فطمأنها أبوها، وقال لها إنه أصيب بضربة خفيفة فى جبهته من سيف قائد التتار عندما بارزه وقد غلبه محمود إذ ضربه بسيفه ففلق هامته.

من قصة واإسلاماه :
ماذا قدمت جهاد لمحمود فى الصباح  ؟
الإجابة
قدمت جهاد لمحمود باقة من الزهر، وقالت له : هذه هديتى إليك أيها الفارس الشجاع.

الفصل الرابع : نهاية السلطان جلال الدين
من قصة واإسلاماه :
كيف عاش السلطان جلال الدين فى مملكته الصغيرة فى الهند ؟
الإجابة
عاش السلطان جلال الدين فى مملكته الصغيرة فى الهند عيشة حزينة، تسودها الذكريات الأليمة، ذكريات ملكه الذاهب وذكريات أهله الهالكين من أب مات فى الغربة، وإخوة ذبحهم التتار، ونسوة ساقهن التتار سبايا، وغرق بعضهن فى  النهـر، وكان عزاؤه الوحيـــد ولديــه ( محمود، وجهاد ).

من قصة واإسلاماه :
إذا كانت التتار أمة لا تطمع فى ملك البلاد وحكمها، فماذا تريد من الإغارة عليها ؟
الإجابة
التتار أمة لا تطمع فى ملك البلاد أو حكمها، ولكنها تريد السلب والنهب والقتل والتّدمير، وسبى النساء والأطفال، وفرض الجزية على أهل البلاد.

من قصة واإسلاماه :
لماذا رأى جلال الدين أن الفرصة سانحة لاسترداد بلاده ؟
الإجابة
رأى جلال الدين أن الفرصة سانحة لاسترداد بلاده؛ لأن ( چنكيز خان ) كان مشغولا بحربه مع قبائل الترك.

من قصة واإسلاماه :
جهز جلال الدين جيشًا قوامه خمسة آلاف، وسار بهم، وأخذ ولديه محمودًا وجهاد ، فماذا كانت النتيجة ؟
الإجابة
كانت النتيجة انتصار جلال الدين وجيوشه على جيوش التتار، حيث تمكن محمود من قتل ابن ( چنكيز خان ).

من قصة واإسلاماه :
من الذى قتل ابن چنكيز خان الذى وقع أسيرًا ؟ وكيف كان ذلك ؟
الإجابة
الذى قتل ابن چنكيز خان الذى وقع أسيرا هو محمود. وذلك بأن ضربه ضربة واحدة أطاحت رأسه.

من قصة واإسلاماه :
عادت المعارك بينهما. بين سبب إخفاق جلال الدين وهزيمته.
الإجابة
عادت المعارك مرة أخرى بين جلال الدين وچنكيز خان، وكانت النتيجة هزيمة جلال الدين، والسبب فى ذلك :
١ - أن البلاد أصبحت منهوكة القوى، قد عمها الخراب والدمار، وتكالب عليها الفقر المدفع.
٢ - أن ملوك المسلمين تخلوا عن جلال الدين عندما استنجد بهم.
٣ - انتقام جلال الدين من المسلمين وملوكهم الذين تخلوا عنه، فقد فعل بهم مثلما يفعل بالتتار.
٤ - ضياع طفليه، وحزنه الشديد عليهما؛ مما جعله يفقد عقله وصوابه.
٥ - تخلى رجاله عنه عندما وجدوا أنه لا فائدة تُرجى منه بعد وصوله إلى تلك الحال.

من قصة واإسلاماه :
بلغ جلال الدين خطف ولديه مع خادميهما. فماذا فعل ؟
الإجابة
أمر جلال الدين رجاله بالبحث عنهم فيما حول الجبلين، وذهب معهم بنفسه، فلم يجدوا لهم أثرًا، ولم يسمعوا عنهم خبرا، فكاد الغم يقضى على جلال الدين، وامتنع عن الطعام، وعزم ألا يبرح ذلك المكان حتى يقف على خبرهم.


من قصة واإسلاماه :
لماذا تغيرت طباع جلال الدين ؟ وماذا حدث بعد ذلك ؟
الإجابة
تغيرت طباع جلال الدين لأنه فقد ولديه ( محمود، وجهاد ) ، فأدمن الخمر، وفقد صوابه، واعتراه ما يشبه الجنون؛ حتى أن معظم رجاله انصرفوا عنه بعد أن يئسوا من رجوعه إلى صوابه.

من قصة واإسلاماه :
هل أفاق جلال الدين ؟ وماذا فعل ؟
الإجابة
نعم أفاق جلال الدين.
- وقد شعر بالخطر، فحاول الهروب إلى ( آمد )، ولكنه منع من دخولها، وطارده التتار، إلاّ أنه استطاع الصعود إلى جبل يسكنه مجموعة من الأكراد، حيث قتله كردى موتور.
 
من قصة واإسلاماه :
ماذا قال جلال الدين لقاتله الكردى حين رماه بالحربة ؟
الإجابة
قال له هنيئًا لك يا كردى، لقد ظفرت برجل أعجز چنكيز خان. أرحنى من الحياة، وعجل بموتى، فلا خير فيها بعد محمود وجهاد.

الفصل الخامس : اختطاف الطفلين محمود وجهاد
من قصة واإسلاماه :
بماذا نصح الشيخ سلامة محمودًا وجهاد بعد بيعهما لتاجر الرقيق ؟
الإجابة
نصح الشيخ سلامة محمودًا وجهاد بنصائح كثيرة منها :
١ - الصبر على قضاء الله، وأن الحزن لا يفيد، وليس أمامهما إلا الرضا والتسليم.
٢ - أن يسمعا ويطيعا التاجر حتى يحسن معاملتهما ، ويعرف قدرهما، ويبيعهما لأمير
أو شريف فيعيشا سعيدين.
٣ - أن يخفيا اسميهما الحقيقيين، حتى يمكن العثور عليهما بعد ذلك.
٤ - بث فى نفوسهما الأمل، وضرب لهما مثلا بقصة يوسف عليه السلام.

من قصة واإسلاماه :
هل تأثر الشيخ سلامة بعد أن نصحهما بالرضا والتسليم ؟ ولماذا ؟
الإجابة
نعم، تأثر الشيخ سلامة بعد أن نصحهما بالرضا والتسليم، وشعر بهمٍّ عظيم، فملّ الحياة، وتمنى الموت، حتى يستريح من همومه وأحزانه، وأحس أنه خدعهما فامتنع عن الطعام والشراب حتى ساءت حالته، فمات حزنًا وغمًّا.

الفصل السادس : الطفلان محمود وجهاد في سوق الرقيق
من قصة واإسلاماه :
غير التاجر اسمى محمود وجهاد إلى اسمين أعجميين. فما أسماهما ؟
الإجابة
غير التاجر اسم محمود إلى « قطز » وغير اسم جهاد إلى « جلنار ».

من قصة واإسلاماه :
كيف عاملهما التاجر بعد أن وصل بهما إلى حلب ؟
الإجابة
عاملهما التاجر معاملة حسنة، وكساهما ثيابا حسنة، وكان لطيفًا معهما، يداعبهما، ويسليهما بالقصص والنوادر باللغة الفارسية حتى مال إليه الصبيان.
من قصة واإسلاماه :
لماذا كان يعامل مملوكه ( بيبرس ) معاملة قاسية ؟
الإجابة
كان يعامل مملوكه ( بيبرس ) معاملة قاسية لسوء خلقه، ولأنه كان دائمًا يتمرد عليه، ويحاول الهرب.

من قصة واإسلاماه :
كيف اشترى الدمشقى قطز وجلنار ؟
الإجابة
عرض ( قطز ) نفسه، فأوقفه الدلال على الدكة، ولم يكد يتم نداءه حتى تسابق الراغبون فى شرائه، واشتراه تاجر دمشقى اسمه ( غانم المقدسى )، أما ( جلنار ) فتنافس عليها الحاضرون إلا أن الشيخ غانم لم يبخل عليها بالزيادة خاصة أنه رأى نظرات قطر إليه تستعطفه ألا يفرق بينه وبين رفيقته فاشتراها الدمشقى، وما كان أشد فرحهما حيث لم يفترقا، وجمع بينهما القدر.


الفصل السابع : حياة طيبة , ثم فراق حزين
من قصة واإسلاماه :
كان الشيخ غانم المقدسى سيد قطز وجلنار  الجديد ينزلهما منزلا حسنا، ويكرمهما. بين ذلك.
الإجابة
احسن الشيخ غانم المقدسى معاملة الصبيين، وأحسن تربيتهما، ووجد فيهما عوضا عن ولده ( موسى ) الذى أخفق فى إصلاحه وتقويمه، فأحبهما، وبالغ فى رعايتهما، ووكل بهما من ساعدهما على تعلم اللسان العربى.

من قصة واإسلاماه :
للشيخ غانم المقدسى سيد قطز وجلنار الجديد ولد فاسق سيئ الخلق. كيف كانت معاملته لهما ؟
الإجابة
لقد كان للشيخ غانم ولد فاسق سيئ الخلق، كثيرًا ما كان يعكر عليهما سعادتهما، ويحاول إبعادهما عن تلك الجنة التى جمعت بينهما، وكان يغار من ( قطز ) الذى سلمه الشيخ غانم أملاكه ليديرها. ومما زاد من حنقه وحقده أنه كان يتسلم راتبه اليومى من يد قطز، كما أساء معاملة جلنار، وكان يسمعها كلمات يندى لها  الجبين؛ إلا أنها كانت تتحمل من أجل سيدها الشيخ غانم وزوجته.

من قصة واإسلاماه :
لماذا كان الشيخ غانم المقدسى جادًّا فى شراء غلام يأنس به ؟
الإجابة
كان الشيخ غانم جادًّا فى شراء غلام يأنس به؛ لأنه فقد الأمل فى ولده الفاجر الفاسق.
 
من قصة واإسلاماه :
لماذا اشترى الشيخ غانم المقدسى  جلنار ؟
الإجابة
اشترى جلنار إرضاء لقطز، ولتؤنس وحدة زوجته.

من قصة واإسلاماه :
ما الأنباء التى وردت وتناقلها الناس حتى حزن قطز وجلنار ؟
الإجابة
الأنباء التى وردت، والتى أحزنت قطز وجلنار هى موت جلال الدين فى جبل الأكراد بعد هزيمته، فقد شعر باليأس، وفقد الأمل فى الحرية.

من قصة واإسلاماه :
كان لقطز صديق حميم يخدم ابن الزعيم، لعب دورًا فى حياة قطز. بين ذلك.
الإجابة
لقد كان لقطز صديق حميم يخدم ابن الزعيم، وهو ( عَلِى الفراش )، والذى لعب دورًا فى حياة قطز، وبذل جهدًا فى سبيل إنقاذه من مضايقات موسى.

من قصة واإسلاماه :
كيف عرف الحاج على الفراش أن قطز هو الأمير محمود ابن أخت جلال الدين ؟
الإجابة
عرف الحاج على الفراش أن قطز هو الأمير محمود ابن أخت جلال الدين من قطز نفسه، وذلك عندما كان يحكى له وقائع السلطان جلال الدين ضد التتار، فكان وجهه يتغير، وشفتاه تختلجان؛ مما جعل الحاج على يتأكد من أنه من أبناء الملوك.
remove_circleمواضيع مماثلة
avatar
بارك الله فيك
avatar
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى