الحركات الأرضية والانجراف القاري الحركات الأرضية هي عبارة عن عمليات طبيعية تحدث داخل الأرض وتؤدي إلى تغيرات في شكل سطح الأرض وملامحها، وتشمل الزلازل والبراكين والانهيارات الأرضية والانحرافات القارية. وتحدث هذه الحركات بسبب القوى الداخلية للأرض، وتتمثل في حركة الصفائح القارية والبركانية والانزياحات الجبلية.
تعتبر الانحرافات القارية من أهم الحركات الأرضية، حيث تحدث بسبب تحرك الصفائح القارية الكبيرة على سطح الأرض وتصادمها وانزلاقها فوق بعضها البعض. وتؤدي هذه الحركات إلى تكوين سلسلات جبلية طويلة وتغير في خطوط الساحل وتشكل الجزر والأرخبيلات. وتتميز الانحرافات القارية بالبطء الشديد في التحرك، حيث يتحرك القارة بسرعة تتراوح بين 2 و15 سم في السنة.
تؤثر الانحرافات القارية على الحياة البشرية بشكل مباشر وغير مباشر، حيث يمكن أن تؤدي إلى حدوث زلازل وبراكين وانجرافات أرضية وتغير في مناخ المناطق المحيطة بها. كما يمكن أن تؤثر على الحياة البحرية، حيث تصطدم الصفائح القارية في المحيطات وتؤدي إلى تكون جبال تحت الماء وتغير في درجة حرارة المياه وتغير في تيارات المحيطات. وتتأثر الحياة البرية أيضًا بتغيرات البيئة التي تحدث بسبب الانحرافات القارية، مثل تغير في المساحات الخضراء والتربة والموارد المائية.
أما الانجراف القاري، فيشير إلى عملية تحرك الصفائح القارية على سطح الأرض بسبب قوى الجاذبية، وتحدث هذه العملية بشكل بطيء للغاية ولا تتجاوز بضعة سنتيمترات في السنة. وتؤدي هذه الحركة إلى تغير في خطوط الساحل وتشكل الجزر والأرخبيلات وتغير في المناخ والطقس في المناطق المجاورة.
يمكن للانجراف القاري أن يتسبب بتدمير البيئة الطبيعية والمناطق السكنية، حيث تؤدي تلك الحركة إلى انجراف التربة والصخور والحجارة والأشجار والمنازل والمنشآت، مما يؤدي إلى خسائر بشرية ومادية كبيرة. وتزداد خطورة الانجراف القاري في المناطق الساحلية التي تتعرض للعواصف والأمواج القوية وتسونامي، حيث يمكن أن يؤدي إلى غرق المناطق الساحلية وتدمير المنشآت الساحلية والموانئ.
لذلك، تحرص الجهات المعنية على دراسة الانحرافات القارية والانجراف القاري وتوفير الإجراءات الوقائية والإدارة الجيدة للمناطق المعرضة لهذه الحركات الأرضية، وذلك لتقليل الخسائر البشرية والمادية والحفاظ على البيئة الطبيعية. وتشمل هذه الإجراءات تحديد المناطق المعرضة للخطر وتوفير نظام إنذار مبكر وتعزيز المباني والمنشآت السكنية والتجارية والصناعية لتحمل الزلازل والانهيارات الأرضية والعواصف والأمواج القوية، وتحسين جودة بنية التربة وتدعيم الحواجز الطبيعية والاصطناعية للحماية من الزلازل والانهيارات الأرضية والانجراف القاري.
من أفكار أسئلة امتحان الجيولوجيا للثانوية العامة 2024 يمكن للجيولوجى تحديد العلاقة العمرية بين
الطبقات بفعل.
عدم التوافق
إنثناء الطبقات
كسر الطبقات
التراكيب الأولية
مفتاح الإجابة نستبعد الاجابة (أ) لأن عدم التوافق تدل علي حدوث فترة ترسيب او تعرية ولكن لا نستطيع تحديد عمر أي طبقة من خلاله . نستبعد الاجابة (ج) وذلك لأن كسر طبقات لا يستدل منه علي اي عمر نسبي لطبقات فما هو الا مجرد كسر مهما كان عمر الطبقات ونستبعد الاجابة (د) حيث حدوث التراكيب الاوليه يحدث لاي طبقة مهما كان عمرها ولايستدل منه علي اي عمر نسبي له نختار الاجابة (ب) لأن انثناء الطبقات يؤدي الى تكوين الطيات فالطيات اذا كانت محدبة فهذا يعني ان الطبقات الحديثة تحيط بالطبقات القديمة واذا كانت الطيات مقعرة فهذا يعني ان الطبقات القديمة تحيط بالطبقات الحديثة
الحركات الأرضية والانجراف القاري
الحركات الأرضية هي عبارة عن عمليات طبيعية تحدث داخل الأرض وتؤدي إلى تغيرات في شكل سطح الأرض وملامحها، وتشمل الزلازل والبراكين والانهيارات الأرضية والانحرافات القارية. وتحدث هذه الحركات بسبب القوى الداخلية للأرض، وتتمثل في حركة الصفائح القارية والبركانية والانزياحات الجبلية.
تعتبر الانحرافات القارية من أهم الحركات الأرضية، حيث تحدث بسبب تحرك الصفائح القارية الكبيرة على سطح الأرض وتصادمها وانزلاقها فوق بعضها البعض. وتؤدي هذه الحركات إلى تكوين سلسلات جبلية طويلة وتغير في خطوط الساحل وتشكل الجزر والأرخبيلات. وتتميز الانحرافات القارية بالبطء الشديد في التحرك، حيث يتحرك القارة بسرعة تتراوح بين 2 و15 سم في السنة.
تؤثر الانحرافات القارية على الحياة البشرية بشكل مباشر وغير مباشر، حيث يمكن أن تؤدي إلى حدوث زلازل وبراكين وانجرافات أرضية وتغير في مناخ المناطق المحيطة بها. كما يمكن أن تؤثر على الحياة البحرية، حيث تصطدم الصفائح القارية في المحيطات وتؤدي إلى تكون جبال تحت الماء وتغير في درجة حرارة المياه وتغير في تيارات المحيطات. وتتأثر الحياة البرية أيضًا بتغيرات البيئة التي تحدث بسبب الانحرافات القارية، مثل تغير في المساحات الخضراء والتربة والموارد المائية.
أما الانجراف القاري، فيشير إلى عملية تحرك الصفائح القارية على سطح الأرض بسبب قوى الجاذبية، وتحدث هذه العملية بشكل بطيء للغاية ولا تتجاوز بضعة سنتيمترات في السنة. وتؤدي هذه الحركة إلى تغير في خطوط الساحل وتشكل الجزر والأرخبيلات وتغير في المناخ والطقس في المناطق المجاورة.
يمكن للانجراف القاري أن يتسبب بتدمير البيئة الطبيعية والمناطق السكنية، حيث تؤدي تلك الحركة إلى انجراف التربة والصخور والحجارة والأشجار والمنازل والمنشآت، مما يؤدي إلى خسائر بشرية ومادية كبيرة. وتزداد خطورة الانجراف القاري في المناطق الساحلية التي تتعرض للعواصف والأمواج القوية وتسونامي، حيث يمكن أن يؤدي إلى غرق المناطق الساحلية وتدمير المنشآت الساحلية والموانئ.
لذلك، تحرص الجهات المعنية على دراسة الانحرافات القارية والانجراف القاري وتوفير الإجراءات الوقائية والإدارة الجيدة للمناطق المعرضة لهذه الحركات الأرضية، وذلك لتقليل الخسائر البشرية والمادية والحفاظ على البيئة الطبيعية. وتشمل هذه الإجراءات تحديد المناطق المعرضة للخطر وتوفير نظام إنذار مبكر وتعزيز المباني والمنشآت السكنية والتجارية والصناعية لتحمل الزلازل والانهيارات الأرضية والعواصف والأمواج القوية، وتحسين جودة بنية التربة وتدعيم الحواجز الطبيعية والاصطناعية للحماية من الزلازل والانهيارات الأرضية والانجراف القاري.
العلم والايمانالثلاثاء 23 مايو 2023, 6:23 am