1. مظاهر التجديد عند شعراء مدرسة المهاجَر،
   
2. ظروف نشأتها،
   
3. تحليل بعض النماذج الشعرية المنتمية للمدرسة في ضوء نواتج التعلم.
   

س١:
أيٌّ من الآتي نقطة اختلاف بين أدباء المهاجَر والديوان؟

• المبالغة في الذهنية.
  
• الإيمان بالرسالة الإنسانية للشعر.
  
• الدعوة إلى التجديد والتحرُّر.
  
• التأثُّر بالنزعة الرومانتيكية الحديثة.
  

س٢:
بدأت هجرة بعض أدباء الشام من وطنهم في منتصف القرن التاسع عشر. حدِّد سببًا من أسباب تلك الهجرة.

• استلهام التجارب الأدبية الغربية.
  
• نشر الاتجاه الأدبي في أماكن جديدة.
  
• التطلع إلى الحرية والكسب.
  
• الرغبة في طلب العلم.
  

س٣:
حدِّد واحدًا من مكاسب أدباء المهاجَر بعد استقرارهم في أوطانهم الجديدة.

• تحقيق الثراء المادي.
  
• التمتع بحياة اجتماعية كريمة.
  
• الشعور بالعدالة والمساواة.
  
• الشعور بالحرية.
  

س٤:
أيٌّ من الآتي ليس من دوافع تحرُّر شعراء المهاجَر من القيود الشعرية التقليدية؟

• عدم اهتمامهم بالتراث العربي القديم.
  
• فرحتهم بإحساسهم بالحرية.
  
• التأثر بالرومانتيكية الإنجليزية.
  
• التأثر ببيئتهم الجديدة ورغبتهم في التجديد.
  

س٥:
يقول الشاعر «نسيب عريضة»:
ذكـــرَ الـــطـــائـــرُ الـــريـــاضَ فـــغـــنَّـــى  وتــنــاســى بــالـلَّـحـن أسـرًا وسَـجـنـا
نــســمــاتُ الــغــصــونِ هــبَّــت عــلـيـه   فــــغـــدا فـــي هُـــبـــوبِـــهـــا يـــتـــثـــنَّـــى
وتــــراءَت لــــه الـــرِّيـــاضُ عـــلـــيـــهـــا   يــرفُــلُ الـنُّـورُ مـا أُحَـيـلـى وأَسـنـى!
فتداعت حَواجزُ السِّجنِ والظُّلمةِ     والــــــــيأس حـــــــولَـــــــه واطـــــــمأنـــــــا
هات من الأبيات السابقة كلمة بمعنى «ظَهَرَت».

• تَرَاءَت.
  
• تَنَاسَى.
  
• تَدَاعَت.
  
• يَتَثَنَّى.
  

ما علاقة قول الشاعر «فغدا في هبوبها يتثنَّى» بما قبله؟

• نتيجة.
  
• توضيح.
  
• تعليل.
  
• تفصيل.
  

حدِّد مَلْمَحًا من ملامح المحافظة على القديم ظهر في الأبيات السابقة.

• التزام الشكل التقليدي للقصيدة.
  
• تعدد الموضوعات وتنوُّعها في الأبيات.
  
• انتزاع بعض الصور من التراث القديم.
  
• التأثر بمعاني القدامى وفخامة ألفاظهم.
  

من ملامح التجديد في الموضوع الشعري في الأبيات السابقة
.

• الاهتمام بشعر المناسبات
  
• الإغراق في الذهنية الجافة
  
• الشعور بالحرية والتغني بها
  
• الميل إلى اللغة الحية والأسلوب السلس
  

حدِّد مظهرًا من مظاهر التجديد في الفن الشعري ظهر في الأبيات السابقة.

• المغالاة في التجديد التي أدَّت إلى ضعف اللغة.
  

• التصرف في الأوزان الشعرية.
  
• الميل إلى الرمز.
  
• عدم المحافظة على وحدة القافية.
  

س٦:
يقول «إيليَّا أبو ماضي» في ديوانه «الجداول»:
أَجَدِيدٌ أم قَدِيمٌ أَنَا في هَذَا الوُجُودْ؟  هَلْ أَنَا حُرٌّ طَلِيقٌ أَمْ أَسِيرٌ فِي قُيُودْ؟
هَلْ أَنَا قَائِدُ نَفْسِي فِي حَيَاتِي أَمْ مَقُودْ؟    أَتَمَنَّى أَنَّنِي أَدْرِي وَلَكِنْ لَسْتُ أَدْرِي
ما معنى كلمة «أسير» في ضوء فهمك الأبيات السابقة؟

• أَتَنعَّم.
  
• أَمشي.
  
• مُقيَّد.
  
• مُستسلِم.
  

ما الفكرة الرئيسية التي تدور حولها الأبيات السابقة؟

• بحث الشاعر عن الحرية والرغبة في تحقيقها.
  
• رحلة الشاعر في الحياة قديمًا وحديثًا.
  
• صراع الإنسان المستمر مع الوجود.
  
• تأمُّلات الشاعر وبحثه عن حقيقة نفسه.
  

من خصائص أدب المهاجَر التي تَظهَر في الأبيات السابقة
.

• الشعور بالحنين الجارف إلى الموطن
  
• النزعة إلى استبطان النفس الإنسانية
  
• الشعور بالحرية
  
• تشخيص الطبيعة ومناجاتها